يتقدم بإستقالته من نادي القضاة ، ليلقن المنافقين والمتلونين والمتحولين
من عينة الزند ومرتضى وعاشور ممن كانوا يهاجمون الثورة ويشتمون الثوار ،
ثم تحولوا وتلونوا ليس حبا للثورة والثوار ، ولكن كراهية في التيار
الإسلامي ، درسا في المباديء والأخلاق .
تحية للرجل صاحب المبادئ ، المتسق مع نفسه ومبادئه وليسقط النفاق والمنافقون