عام 2011 من أكثر الأعوام التي تعرض فيها الفنانون للمساءلات والدعاوى القضائية التي طالت عددا كبيرا من الفنانين.
ففي 5 إبريل تقدم المحامي نبيه الوحش ببلاغ للمستشار عبد المجيد محمود النائب العام يطالب فيه بمنع الفنانة اللبنانية رزان مغربي من دخول مصر،كما طالب مسئولي اتحاد الإذاعة والتليفزيون بمنع عرض أي محتوى فني شاركت فيه الفنانة اللبنانية رزان مغربى
وقال الوحش فى بلاغه انه طالب بذلك على خلفية تسريب فيديو فاضح للفنانة رزان مغربي على مواقع الإنترنت يتضمن مشاهد وأفعالا فاضحة وألفاظا جنسية مع بعض أصدقائها.
وفي 17 إبريل أنهت الفنانة روبي أزمتها مع مصلحة الضرائب التي طالبتها بسداد مبلغ 200 ألف جنيه كضرائب مستحقة نظير أجرها عن فيلم "الوعد"،بالإضافة إلى 100 ألف جنيه غرامة تأخير"،وهي الأزمة التي كانت قد أسفرت عن حكم بحبسها لمدة عام.
وكانت روبي قد حصلت على مليون جنيه،نظير أجرها كبطلة لفيلم "الوعد" مع محمود ياسين وآسر ياسين،إلا أنها لم تسدد 200 ألف جنيه ضرائب مستحقة عليها،نظير حصولها علي هذا الأجر، فقررت نيابة التهرب الضريبي إحالتها إلي المحكمة التي أصدرت حكمها المتقدم،وقد ذهبت روبي إلي المحكمة وهي ترتدي الحجاب حتي لاتلفت الإنظار إليها.
وفي 20 يونيو أيدت محكمة جنح مستأنف التهرب الضريبي، الحكم الصادر بحبس المطرب خالد عجاج سنة مع الشغل وكفالة ألف جنيه، وذلك لتهربه من الضرائب المستحقة عليه والتي بلغ قيمتها 52 ألف جنيه , وكان خالد قد عارض حكم المحكمة الابتدائية و لكنه لم يحضر جلسة المعارضة فإضطرت المحكمة إلي إعتبار المعارضة كأن لم تكن وأيدت الحكم .
وفي 23 يونيو واستمرارا للمشاكل والبلاغات التي تنهال على هيفا وهبي منذ الإعلان عن قيامها ببطولة "مولد وصاحبه غايب"، تقدم المحامي نبيه الوحش ببلاغ لوقف إنتاج المسلسل الذي تنتجه شركة "عرب سكرين". وكشف الوحش عن أن هيفا سافرت إلي لندن حيث إلتقت سرا «أشرف صفوت الشريف»الذي يمتلك الشركة،وهرب إلي خارج مصر بعد الثورة،وتعاقدت معه علي المسلسل مقابل 100 مليون جنيه أي ما يعادل 25 مليون دولار وهي الأموال المنهوبة من البلاد وفق الوحش
وليست هذه الأزمة الأولى التي تواجه هيفا منذ الإعلان عن المسلسل،بل هدد طارق البدوي مؤلف "نوسة"الذي كان يفترض أن تلعب بطولته هيفا بمقاضاة الفنانة اللبنانية في حال إثبات سرقتها لفكرة المسلسل الذي كان يفترض أن تقدمه لكنه تأجل ,كما تقدم ببلاغ للنائب العام يتهم هيفا بالسب والقذف بعدما بعثت له رسائل من هاتفها الخلوي تتضمن سبابا ووعدا بعدما هددها باللجوء إلي القضاء .
و ذكرت صحيفة "روزاليوسف" أنه في يونيو أيضا أثيرت شكوك حول استبدال صفوت الشريف لجثة سعاد حسني وأن الجثمان الموجود في مقابر عائلة السندريلا بأول طريق الفيوم بالقرب من مدينة السادس من أكتوبر ليس جثمانها،وما يشكك في أن الموجود في المقبرة ليس جثمان السندريلا، واستندت الشكوك أيضا إلي التقارير الطبية الشرعية التي صدرت في بريطانيا والتي
لم تثبت واقعة كسر الجمجمة، بينما أكدت شقيقاتها بأنه أثناء تغسيل جثمانها فى مصر وجدن كسورا في الجمجمة،وهو ما جعلهن يرفعن دعوى قضائية لاستخراج الجثة وتشريحها.
وفي 3 يوليو وبعد شد وجذب وتراشق في التهم والألفاظ بينهما عبر وسائل الإعلام وصولا إلي قضايا بينهما أمام المحاكم، قضت محكمة جنح القاهرة بتغريم الفنانة السورية أصالة نصري مبلغ عشرة آلاف جنيه في دعوى السب والقذف ،التي أقامها ضدها شقيقها المنتج أيهم نصري.
وتعود وقائع القضية إلي تصريح أيهم نصري شقيق الفنانة أصالة،لإحدى المجلات المصرية بأنه رأى أن يتبرأ من شقيقته المطربة أصالة،ويستقل بنفسه وحياته عن أسرته لوجود خلافات بينهما،مما دفع أصالة للرد عليه بأنه مريض نفسيا،وقام بسرقة المشغولات الذهبية لأمه،وأنه يتعاطى المخدرات، مما يعد سبا وقذفا في حقه،الأمر الذي جعله يقيم جنحة مباشرة ضدها .
وفي 10 أغسطس استدعت نيابة عابدين كلا من منير الوسيمي نقيب الموسيقيين السابق وعاصم المنياوي رئيس لجنة العمل السابق للتحقيق في البلاغ رقم 3285 جنح عابدين المتهمين فيه بالاستيلاء على أموال النقابة وتبديد أموال أصحاب المعاشات والتزوير في محررات النقابة...
قدم البلاغ عمرو راضي رئيس جمعية حماية الموسيقى والمصنفات الفنية والمايسترو حسن فكري أمين صندوق النقابة السابق، للادلاء بأقوالهم وتقديم المستندات.
وفي 25 أغسطس كشفت السيدة "نجاة "شقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني عن أن زواج الأخيرة من عبد الحليم حافظ تم بعقد رسمي وليس عرفيا كما ردد البعض،و إن الزواج بين السندريلا والعندليب تم في حقبة الستينيات من القرن الماضي.
وشهد شهر أكتوبر مشكلة كبيرة عندما رفضت سلطات مطار القاهرة دخول المطربة الجزائرية فلة إلي مصر للمشاركة في مهرجان الموسيقي العربية،وقامت بترحيل المطربة إلي وطنها بعد منعها من دخول البلاد لوصولها بدون موافقة أمنية طبقا لقواعد دخول الجزائريين بتأشيرة وموافقة أمنية مسبقة،بعد أن احتجزتها سلطات المطار لأكثر من ست ساعات ،بعد أن تبين أنها مطلوبة في القضية رقم 4275 لسنة 1996 جنح مدينة نصر"ممارسة دعارة "والمحكوم عليها فيها حضوريا بالحبس لمدة ثلاث سنوات.
ففي 5 إبريل تقدم المحامي نبيه الوحش ببلاغ للمستشار عبد المجيد محمود النائب العام يطالب فيه بمنع الفنانة اللبنانية رزان مغربي من دخول مصر،كما طالب مسئولي اتحاد الإذاعة والتليفزيون بمنع عرض أي محتوى فني شاركت فيه الفنانة اللبنانية رزان مغربى
وقال الوحش فى بلاغه انه طالب بذلك على خلفية تسريب فيديو فاضح للفنانة رزان مغربي على مواقع الإنترنت يتضمن مشاهد وأفعالا فاضحة وألفاظا جنسية مع بعض أصدقائها.
وفي 17 إبريل أنهت الفنانة روبي أزمتها مع مصلحة الضرائب التي طالبتها بسداد مبلغ 200 ألف جنيه كضرائب مستحقة نظير أجرها عن فيلم "الوعد"،بالإضافة إلى 100 ألف جنيه غرامة تأخير"،وهي الأزمة التي كانت قد أسفرت عن حكم بحبسها لمدة عام.
وكانت روبي قد حصلت على مليون جنيه،نظير أجرها كبطلة لفيلم "الوعد" مع محمود ياسين وآسر ياسين،إلا أنها لم تسدد 200 ألف جنيه ضرائب مستحقة عليها،نظير حصولها علي هذا الأجر، فقررت نيابة التهرب الضريبي إحالتها إلي المحكمة التي أصدرت حكمها المتقدم،وقد ذهبت روبي إلي المحكمة وهي ترتدي الحجاب حتي لاتلفت الإنظار إليها.
وفي 20 يونيو أيدت محكمة جنح مستأنف التهرب الضريبي، الحكم الصادر بحبس المطرب خالد عجاج سنة مع الشغل وكفالة ألف جنيه، وذلك لتهربه من الضرائب المستحقة عليه والتي بلغ قيمتها 52 ألف جنيه , وكان خالد قد عارض حكم المحكمة الابتدائية و لكنه لم يحضر جلسة المعارضة فإضطرت المحكمة إلي إعتبار المعارضة كأن لم تكن وأيدت الحكم .
وفي 23 يونيو واستمرارا للمشاكل والبلاغات التي تنهال على هيفا وهبي منذ الإعلان عن قيامها ببطولة "مولد وصاحبه غايب"، تقدم المحامي نبيه الوحش ببلاغ لوقف إنتاج المسلسل الذي تنتجه شركة "عرب سكرين". وكشف الوحش عن أن هيفا سافرت إلي لندن حيث إلتقت سرا «أشرف صفوت الشريف»الذي يمتلك الشركة،وهرب إلي خارج مصر بعد الثورة،وتعاقدت معه علي المسلسل مقابل 100 مليون جنيه أي ما يعادل 25 مليون دولار وهي الأموال المنهوبة من البلاد وفق الوحش
وليست هذه الأزمة الأولى التي تواجه هيفا منذ الإعلان عن المسلسل،بل هدد طارق البدوي مؤلف "نوسة"الذي كان يفترض أن تلعب بطولته هيفا بمقاضاة الفنانة اللبنانية في حال إثبات سرقتها لفكرة المسلسل الذي كان يفترض أن تقدمه لكنه تأجل ,كما تقدم ببلاغ للنائب العام يتهم هيفا بالسب والقذف بعدما بعثت له رسائل من هاتفها الخلوي تتضمن سبابا ووعدا بعدما هددها باللجوء إلي القضاء .
و ذكرت صحيفة "روزاليوسف" أنه في يونيو أيضا أثيرت شكوك حول استبدال صفوت الشريف لجثة سعاد حسني وأن الجثمان الموجود في مقابر عائلة السندريلا بأول طريق الفيوم بالقرب من مدينة السادس من أكتوبر ليس جثمانها،وما يشكك في أن الموجود في المقبرة ليس جثمان السندريلا، واستندت الشكوك أيضا إلي التقارير الطبية الشرعية التي صدرت في بريطانيا والتي
لم تثبت واقعة كسر الجمجمة، بينما أكدت شقيقاتها بأنه أثناء تغسيل جثمانها فى مصر وجدن كسورا في الجمجمة،وهو ما جعلهن يرفعن دعوى قضائية لاستخراج الجثة وتشريحها.
وفي 3 يوليو وبعد شد وجذب وتراشق في التهم والألفاظ بينهما عبر وسائل الإعلام وصولا إلي قضايا بينهما أمام المحاكم، قضت محكمة جنح القاهرة بتغريم الفنانة السورية أصالة نصري مبلغ عشرة آلاف جنيه في دعوى السب والقذف ،التي أقامها ضدها شقيقها المنتج أيهم نصري.
وتعود وقائع القضية إلي تصريح أيهم نصري شقيق الفنانة أصالة،لإحدى المجلات المصرية بأنه رأى أن يتبرأ من شقيقته المطربة أصالة،ويستقل بنفسه وحياته عن أسرته لوجود خلافات بينهما،مما دفع أصالة للرد عليه بأنه مريض نفسيا،وقام بسرقة المشغولات الذهبية لأمه،وأنه يتعاطى المخدرات، مما يعد سبا وقذفا في حقه،الأمر الذي جعله يقيم جنحة مباشرة ضدها .
وفي 10 أغسطس استدعت نيابة عابدين كلا من منير الوسيمي نقيب الموسيقيين السابق وعاصم المنياوي رئيس لجنة العمل السابق للتحقيق في البلاغ رقم 3285 جنح عابدين المتهمين فيه بالاستيلاء على أموال النقابة وتبديد أموال أصحاب المعاشات والتزوير في محررات النقابة...
قدم البلاغ عمرو راضي رئيس جمعية حماية الموسيقى والمصنفات الفنية والمايسترو حسن فكري أمين صندوق النقابة السابق، للادلاء بأقوالهم وتقديم المستندات.
وفي 25 أغسطس كشفت السيدة "نجاة "شقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني عن أن زواج الأخيرة من عبد الحليم حافظ تم بعقد رسمي وليس عرفيا كما ردد البعض،و إن الزواج بين السندريلا والعندليب تم في حقبة الستينيات من القرن الماضي.
وشهد شهر أكتوبر مشكلة كبيرة عندما رفضت سلطات مطار القاهرة دخول المطربة الجزائرية فلة إلي مصر للمشاركة في مهرجان الموسيقي العربية،وقامت بترحيل المطربة إلي وطنها بعد منعها من دخول البلاد لوصولها بدون موافقة أمنية طبقا لقواعد دخول الجزائريين بتأشيرة وموافقة أمنية مسبقة،بعد أن احتجزتها سلطات المطار لأكثر من ست ساعات ،بعد أن تبين أنها مطلوبة في القضية رقم 4275 لسنة 1996 جنح مدينة نصر"ممارسة دعارة "والمحكوم عليها فيها حضوريا بالحبس لمدة ثلاث سنوات.