تبرأت المطربة اللبنانية مروى من الفيديو الفاضح؛ الذي تداولته مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا، وقيل: إنها ظهرت فيه “عارية” أمام كاميرات المصورين في كواليس فيلم “أحاسيس”؛ الذي عرض بمصر عام 2010م.
وفي الوقت نفسه أعرب نقيب الموسيقيين المصريين إيمان البحر درويش عن شعوره بالصدمة، عندما شاهد الفيديو المتداول، وتساءل: كيف تقبل مروى على نفسها بهذا التعري؟
وقالت مروى: اندهشت من الاتهامات الموجهة إلي بشأن الفيديو، ولا علاقة لي به؛ “فهذا الفيديو قام أحد الأشخاص بفبركته لكي يسيء لي أمام جمهوري”.
وأشارت مروى إلى أنه، وبمجرد علمها بما حدث دار بينها وبين مخرج العمل هاني جرجس فوزي اتصال، وقال لها: إنه متضامن معها، وعلى كامل الاستعداد أن يقف معها أمام نقيب الموسيقيين في هذا الشأن، لافتة إلى أن هذا الفيلم مر على الرقابة دون أي تعديلات أو انتقادات.. فمن أين أتوا بهذا المشهد؟
من جانبه، أوضح الفنان أيمان البحر درويش نقيب الموسيقيين أنه اندهش عندما شاهد المطربة مروى في هذا المشهد الخارج، وتساءل باستنكار: كيف تقبل على نفسها في الأساس أن تظهر بهذا المشهد أمام كل فريق العمل؟
وأشار درويش إلى أنه لم يقرر حتى الآن منع اللبنانية مروى من الغناء في مصر، حتى يتم التحقيق في هذا الفيديو الفاضح، ومنحها الفرصة للدفاع عن نفسها أمام جهات التحقيق داخل النقابة، قبل اتخاذ أي قرار والحكم عليها دون مواجهتها.
وأكد درويش أنه تواصل -عبر الهاتف- مع المطربة مروى لإبلاغها بالواقعة وتحويلها إلى التحقيق.
وأكد أنه سوف يقوم بالتحقيق معها بعد عودتها مباشرة من لبنان، مؤكدا أنها ستعود بعد خمسة أيام من الآن.
يذكر أن مروى قد أثارت الجدل منذ دخولها الساحة الفنية في مصر؛ بسبب أغانيها وأدوارها التمثيلية الجريئة، إلى جانب اتهامها بـ”الإثارة”، وكانت الشرطة قد أنقذتها -في أغسطس/آب الماضي- من بعض المراهقين؛ الذين كانوا يحضرون حفلتها على شاطئ النخيل في الإسكندرية؛ إذ حاولت مجموعة من الشباب التحرّش بها جنسيا؛ ما أدّى إلى دخولها في أزمة بكاء هستيرية، كادت تصاب بالإغماء على أثرها.
وحاليا تشارك المغنية اللبنانية في فيلم جديد بعنوان “مشروع لا أخلاقي” للمخرج محمد حمدي، وبطولة تيسير فهمي، وعزت أبو عوف، وطلعت زكريا، وأشرف مصيلحي. وكشفت مروى أن قصة العمل حقيقية، تدور حول فتاة تتعرض للاغتصاب، لافتةً إلى أن تصويرها مشهد الاغتصاب في الفيلم الجديد، سيدفع المشاهد “إلى التعاطف مع الضحية، لا إلى الاشمئزاز، أو الإثارة”.
وفي الوقت نفسه أعرب نقيب الموسيقيين المصريين إيمان البحر درويش عن شعوره بالصدمة، عندما شاهد الفيديو المتداول، وتساءل: كيف تقبل مروى على نفسها بهذا التعري؟
وقالت مروى: اندهشت من الاتهامات الموجهة إلي بشأن الفيديو، ولا علاقة لي به؛ “فهذا الفيديو قام أحد الأشخاص بفبركته لكي يسيء لي أمام جمهوري”.
وأشارت مروى إلى أنه، وبمجرد علمها بما حدث دار بينها وبين مخرج العمل هاني جرجس فوزي اتصال، وقال لها: إنه متضامن معها، وعلى كامل الاستعداد أن يقف معها أمام نقيب الموسيقيين في هذا الشأن، لافتة إلى أن هذا الفيلم مر على الرقابة دون أي تعديلات أو انتقادات.. فمن أين أتوا بهذا المشهد؟
من جانبه، أوضح الفنان أيمان البحر درويش نقيب الموسيقيين أنه اندهش عندما شاهد المطربة مروى في هذا المشهد الخارج، وتساءل باستنكار: كيف تقبل على نفسها في الأساس أن تظهر بهذا المشهد أمام كل فريق العمل؟
وأشار درويش إلى أنه لم يقرر حتى الآن منع اللبنانية مروى من الغناء في مصر، حتى يتم التحقيق في هذا الفيديو الفاضح، ومنحها الفرصة للدفاع عن نفسها أمام جهات التحقيق داخل النقابة، قبل اتخاذ أي قرار والحكم عليها دون مواجهتها.
وأكد درويش أنه تواصل -عبر الهاتف- مع المطربة مروى لإبلاغها بالواقعة وتحويلها إلى التحقيق.
وأكد أنه سوف يقوم بالتحقيق معها بعد عودتها مباشرة من لبنان، مؤكدا أنها ستعود بعد خمسة أيام من الآن.
يذكر أن مروى قد أثارت الجدل منذ دخولها الساحة الفنية في مصر؛ بسبب أغانيها وأدوارها التمثيلية الجريئة، إلى جانب اتهامها بـ”الإثارة”، وكانت الشرطة قد أنقذتها -في أغسطس/آب الماضي- من بعض المراهقين؛ الذين كانوا يحضرون حفلتها على شاطئ النخيل في الإسكندرية؛ إذ حاولت مجموعة من الشباب التحرّش بها جنسيا؛ ما أدّى إلى دخولها في أزمة بكاء هستيرية، كادت تصاب بالإغماء على أثرها.
وحاليا تشارك المغنية اللبنانية في فيلم جديد بعنوان “مشروع لا أخلاقي” للمخرج محمد حمدي، وبطولة تيسير فهمي، وعزت أبو عوف، وطلعت زكريا، وأشرف مصيلحي. وكشفت مروى أن قصة العمل حقيقية، تدور حول فتاة تتعرض للاغتصاب، لافتةً إلى أن تصويرها مشهد الاغتصاب في الفيلم الجديد، سيدفع المشاهد “إلى التعاطف مع الضحية، لا إلى الاشمئزاز، أو الإثارة”.