أثار تقبيل الفنانة المصرية فردوس عبد الحميد يدَ الشاب أحمد حرارة الذي فقد عينَيْه في أحداث الثورة المصرية وأحداث شارع محمد محمود، خلال مؤتمر جبهة الإبداع المصري بنقابة الصحفيين؛ آراءً مختلفة؛ فقد اعتبره البعض تحية للثورة عامةً، وعدَّه آخرون “شو” إعلاميًّا.
وقد بادرت فردوس بتحيته وتقبيل يده، معبرةً عن امتنانها له بصفته أحد الذين ضحَّوا من أجل الحرية والكرامة في مصر.
واستحسن النشطاء على موقعي التواصل الاجتماعي الشهيرين “فيس بوك” و”تويتر”؛ فعل فردوس عبد الحميد، ووصفوها بالوطنية.
وفقد الشاب المصري أحمد حرارة الذي تخرَّج في كلية طب الأسنان بجامعة 6 أكتوبر؛ عينيه: اليمنى يومَ جمعة الغضب في 28 يناير/كانون الأول 2011 في ميدان التحرير، واليسرى في أحداث 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2011 التي عُرفت إعلاميًّا باسم أحداث شارع محمد محمود.
وفقد الشاب المصري أحمد حرارة الذي تخرَّج في كلية طب الأسنان بجامعة 6 أكتوبر؛ عينيه: اليمنى يومَ جمعة الغضب في 28 يناير/كانون الأول 2011 في ميدان التحرير، واليسرى في أحداث 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2011 التي عُرفت إعلاميًّا باسم أحداث شارع محمد محمود.