اعتبر خالد يوسف أن الثورة المصرية التي بدأت في 25 يناير الماضي لم تنته بعد بتنحي مبارك عن الحكم، معرباً في الوقت نفسه عن سعادته بالثورات التي تضرب الوطن العربي لأنها من وجهة نظره تؤكد على الحرية.
وقال خالد يوسف إن ثورة 25 يناير حققت أكبر مكاسبها، داعياً الشباب المشاركين في الثورة بأن يكون لديهم الروح للاستمرارية لأن الطريق لا يزال طويلا.
ولفت إلى أن الفترة المقبلة تحتاج لنوع من تنوير الناس وتوعيتهم بضرورة الإصلاح وبناء مصر من جديد والعمل على تجديد كل ما تم تخريبه من منشآت.
واستطرد مشيرا إلى أن دور هؤلاء الشباب في الوقت الحالي هو الإصلاح وإعادة بناء مصر لتكون بالصورة التي نرغبها وخرجنا من أجلها وللوصول للتغيير الحقيقي الذي نحلم به .
وفي الوقت الذي أكد فيه رفضه للإضرابات التي تقوم بها بعض النقابات في الوقت الحالي والتي تتسبب في فوضى عارمة ،خاصةً إننا في حاجة للاستقرار وإجراء انتخابات حرة في الفترة المقبلة .
واعتبر أن هذه الإضرابات تقلل من أهمية الثورة والتي لم تخرج لزيادة المرتبات وإنما كانت لأهداف محددة وتحققت.
وطالب المخرج المصري جميع المصريين بالانتباه لخطورة الوضع الحالي في مصر قائلا “نحن نمر بمرحلة حرجة ،حتى لا نجد أنفسنا في فوضى وخارجين عن نطاق كوننا دولة مستقرة”.
محذرا من جانب أخر من أن تلك الاضرابات تعطل الجيش عن المهام التي يقوم بها في الوقت الحالي.
وأضاف خالد بأنه منذ أول يوم في الثورة وبالتحديد في 25 يناير وهو على يقين بنجاح الثورة والتي قام بها الشباب والجمهور العادي الذي لا ينتمي أغلبه لأية تيارات سياسية، وإن كان ذلك لم يمنعه لحظة الصمت التي مر بها بعد سماعه لخبر التنحي مباشرة غير مستوعب بأنه أخيراً استطاع الشعب أن يحقق مطالبه ويعيش عصراً جديداً من النور بعد أن تحرر من الفساد والظلم والمعاناة التي عاش فيها عهوداً طويلة.
وعلق على ذلك بقوله “لا يمكن لمخلوق أن يتحدى إرادة الشعوب التي تنادي بحريتها ،وهو سعيد بما يجري بداخل الوطن العربي كله من ثورات تؤكد على أن الحرية باتت مطلب الجميع” .
وقال خالد يوسف إن ثورة 25 يناير حققت أكبر مكاسبها، داعياً الشباب المشاركين في الثورة بأن يكون لديهم الروح للاستمرارية لأن الطريق لا يزال طويلا.
ولفت إلى أن الفترة المقبلة تحتاج لنوع من تنوير الناس وتوعيتهم بضرورة الإصلاح وبناء مصر من جديد والعمل على تجديد كل ما تم تخريبه من منشآت.
واستطرد مشيرا إلى أن دور هؤلاء الشباب في الوقت الحالي هو الإصلاح وإعادة بناء مصر لتكون بالصورة التي نرغبها وخرجنا من أجلها وللوصول للتغيير الحقيقي الذي نحلم به .
وفي الوقت الذي أكد فيه رفضه للإضرابات التي تقوم بها بعض النقابات في الوقت الحالي والتي تتسبب في فوضى عارمة ،خاصةً إننا في حاجة للاستقرار وإجراء انتخابات حرة في الفترة المقبلة .
واعتبر أن هذه الإضرابات تقلل من أهمية الثورة والتي لم تخرج لزيادة المرتبات وإنما كانت لأهداف محددة وتحققت.
وطالب المخرج المصري جميع المصريين بالانتباه لخطورة الوضع الحالي في مصر قائلا “نحن نمر بمرحلة حرجة ،حتى لا نجد أنفسنا في فوضى وخارجين عن نطاق كوننا دولة مستقرة”.
محذرا من جانب أخر من أن تلك الاضرابات تعطل الجيش عن المهام التي يقوم بها في الوقت الحالي.
وأضاف خالد بأنه منذ أول يوم في الثورة وبالتحديد في 25 يناير وهو على يقين بنجاح الثورة والتي قام بها الشباب والجمهور العادي الذي لا ينتمي أغلبه لأية تيارات سياسية، وإن كان ذلك لم يمنعه لحظة الصمت التي مر بها بعد سماعه لخبر التنحي مباشرة غير مستوعب بأنه أخيراً استطاع الشعب أن يحقق مطالبه ويعيش عصراً جديداً من النور بعد أن تحرر من الفساد والظلم والمعاناة التي عاش فيها عهوداً طويلة.
وعلق على ذلك بقوله “لا يمكن لمخلوق أن يتحدى إرادة الشعوب التي تنادي بحريتها ،وهو سعيد بما يجري بداخل الوطن العربي كله من ثورات تؤكد على أن الحرية باتت مطلب الجميع” .