قالت الفنانة الجزائرية فلة إن حمام الدم الذي تغرق فيه ليبيا أمر لا يمكن السكوت عنه، واستغربت صمت الفنانين العرب، معلنة الحداد على الضحايا، تابعت: “لا يمكننا أن نتغاضى عن مجازر في حق الإنسانية”. وأضافت “على الفنانين الليبيين والعرب أن لا يصمتوا، وأن يصرخوا بصوت واحد ضد هذه الجرائم”.
جاءت تصريحات فلة الجزائرية بعد عودتها إلى الجزائر الثلاثاء 22 فبراير/شباط قادمة من دبي، حيث كانت تسعى لرفع “الحصار” عن أغنيتها “أرجوك ابعد”، وتمكين المشاهد العربي من متابعتها على أكثر من قناة تلفزيونية.
وأوضحت: “صدمت بتطور المجازر الإنسانية التي تتناقل صورها الفضائيات العربية وحتى الصحف الجزائرية، وأنا محطمة نفسيا”.
وقالت الفنانة الجزائرية: “نفسيتي محطمة تماما، وأنا غير قادرة على الحديث أمام حجم الكارثة الإنسانية التي ترتكب في حق شعب أعزل في ليبيا”. وتابعت “إنها حرب إبادة”.
وعن مشاريعها الفنية في الجزائر، قالت فلة “وضعت صوتي على أغنية أو قصيدة “الشعر ديوان”، في استوديو الملحن فايز السعيد، ولي مشروع غنائي في الجزائر مع مغني الراي الشاب كادير، لكنني لا أفكر في التسجيل الآن لأني لست بخير”.
وعبَّرت فلة استغرابها للصمت العربي وعدد من الفنانين لما يرتكب من مجازر في ليبيا منذ أيام، وقالت “لا يمكنني أن أغني أو أسجل أغاني جديدة، وأنا أعلم بأن مواطنين عزلا يبادون في مدن ليبيا المختلفة، فأنا ألازم المنزل حاليا إلى أن يستجيب الله لدعائي برفع الظلم على الشعب الليبي الشقيق”.
وكشفت فلة الجزائرية عن إمكانية تعديلها لتسجيل أغنية جديدة للشعب المصري والتونسي وصولا إلى الشعب الليبي بعنوان “نسامح ما فيها عيب”، وقالت “سبق وغنيت هذه الأغنية، عن مشروع الوئام المدني في الجزائر، وآن الأوان أن أغني لمصر وتونس وليبيا وللجزائر في ظروف أحسن”.
وترحمت فلة على شهداء ليبيا قائلة “إنها الكارثة التي لا يمكن أن يتصورها عاقل.. فرحمة الله على هؤلاء الأبرياء”. وتابعت “الشعب الليبي يستحق حياة أفضل، وأنا فعلا في حداد، لأن ما رأيته من صور دمار ومجازر لم أتصور وقوعها أبدا وفي هذا الظرف تحديدا”.
وعلقت على الجدل حول عدم تسجيلها لديو غنائي مع الفنان الكبير أبو بكر سالم في دبي قائلة : “صوت أبو بكر سالم موجود على الأغنية، وأنا وضعت صوتي بعدها على القصيدة”.
واعتبرت بأنها تقدر الفنان العملاق، مؤكدة بأنه “من بين العمالقة الموجودين والذين ينيرون الساحة العربية، ضمن أسماء من كرمتهم في أغنية “أهل المغنى”، ولا أظن بأن أبو أصيل يقول أي شيء سيء عليّ.”
جاءت تصريحات فلة الجزائرية بعد عودتها إلى الجزائر الثلاثاء 22 فبراير/شباط قادمة من دبي، حيث كانت تسعى لرفع “الحصار” عن أغنيتها “أرجوك ابعد”، وتمكين المشاهد العربي من متابعتها على أكثر من قناة تلفزيونية.
وأوضحت: “صدمت بتطور المجازر الإنسانية التي تتناقل صورها الفضائيات العربية وحتى الصحف الجزائرية، وأنا محطمة نفسيا”.
وقالت الفنانة الجزائرية: “نفسيتي محطمة تماما، وأنا غير قادرة على الحديث أمام حجم الكارثة الإنسانية التي ترتكب في حق شعب أعزل في ليبيا”. وتابعت “إنها حرب إبادة”.
وعن مشاريعها الفنية في الجزائر، قالت فلة “وضعت صوتي على أغنية أو قصيدة “الشعر ديوان”، في استوديو الملحن فايز السعيد، ولي مشروع غنائي في الجزائر مع مغني الراي الشاب كادير، لكنني لا أفكر في التسجيل الآن لأني لست بخير”.
وعبَّرت فلة استغرابها للصمت العربي وعدد من الفنانين لما يرتكب من مجازر في ليبيا منذ أيام، وقالت “لا يمكنني أن أغني أو أسجل أغاني جديدة، وأنا أعلم بأن مواطنين عزلا يبادون في مدن ليبيا المختلفة، فأنا ألازم المنزل حاليا إلى أن يستجيب الله لدعائي برفع الظلم على الشعب الليبي الشقيق”.
وكشفت فلة الجزائرية عن إمكانية تعديلها لتسجيل أغنية جديدة للشعب المصري والتونسي وصولا إلى الشعب الليبي بعنوان “نسامح ما فيها عيب”، وقالت “سبق وغنيت هذه الأغنية، عن مشروع الوئام المدني في الجزائر، وآن الأوان أن أغني لمصر وتونس وليبيا وللجزائر في ظروف أحسن”.
وترحمت فلة على شهداء ليبيا قائلة “إنها الكارثة التي لا يمكن أن يتصورها عاقل.. فرحمة الله على هؤلاء الأبرياء”. وتابعت “الشعب الليبي يستحق حياة أفضل، وأنا فعلا في حداد، لأن ما رأيته من صور دمار ومجازر لم أتصور وقوعها أبدا وفي هذا الظرف تحديدا”.
وعلقت على الجدل حول عدم تسجيلها لديو غنائي مع الفنان الكبير أبو بكر سالم في دبي قائلة : “صوت أبو بكر سالم موجود على الأغنية، وأنا وضعت صوتي بعدها على القصيدة”.
واعتبرت بأنها تقدر الفنان العملاق، مؤكدة بأنه “من بين العمالقة الموجودين والذين ينيرون الساحة العربية، ضمن أسماء من كرمتهم في أغنية “أهل المغنى”، ولا أظن بأن أبو أصيل يقول أي شيء سيء عليّ.”