ظهور علياء المهدي عارية تماما من ملابسها أمام السفارة المصرية بالعاصمة السويدية استكهولم برفقة 2 من الناشطات التابعات لمنظمة فيمين النسوية الأوكرانية احتجاجا على الدستور الذي يجرى الاستفتاء عليه اثار استنكار وسخط العديدين على مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك فشكك بعض الاشخاص فى حالتها العقلية والبعض الاخر شكك فى انتمائها وطالب اخرون بإسقاط الجنسية المصرية عنها واكد اخرون أرى إن هو ده الفكر الليبرالي والعلماني للتعبير
وهو ده اللي عايزين يطبقوه في مصروقال البعض والله لو تحرير مصر من الإخوان سيأتي على يديها فالعبودية أكرم وسخر البعض قائلا الخوف أنها تدعو لمليونية العريانين فيما قامت الصفحة الرسمية الساخرة "أساحبي" بانتقاد ما فعلته علياء المهدي بشكل ساخر