المصريون | ننشر خطة "جبهة الإنقاذ" للحشد ضد الإسلاميين فى انتخابات البرلمان
التجمع: مساندة الاحتجاجات العمالية.. والتحالف الشعبى: حملات إعلامية واسعة.. والمصرى الديمقراطى: التحرك فى القرى والنجوع.. والوفد: استغلال الرافضين للدستور
أعلنت جبهة الإنقاذ الوطنى استعدادها لمعركة الانتخابات البرلمانية ضمن قائمة موحدة وبرنامج انتخابى واحد يضم كل أحزاب الجبهة نافية وجود أى انشقاقات داخلية أو مقاطعة الانتخابات التى تعتبرها معركتها الأخيرة لكسب الشارع، من خلال التركيز على الملف الاقتصادى ومساندة الوقفات الاحتجاجية وعقد المؤتمرات بالقرى والنجوع واستغلالهم القطاع العريض الذى صوت بـ"لا" على مشروع الدستور الجديد، للفوز بأغلبية مريحة فى البرلمان القادم.
وقال حسام الخولى، سكرتير عام مساعد حزب الوفد إن جبهة الإنقاذ ستشارك فى الانتخابات البرلمانية المقبلة ولا صحة لما تردد حول مقاطعة الجبهة لهذه الانتخابات"، مؤكدا أن الجبهة ستكثف من تحركاتها فى كل المحافظات من أجل الاستعداد للانتخابات البرلمانية المقبلة، من خلال عقد الندوات والمؤتمرات الجماهيرية فى المحافظات لحشد المواطنين للتصويت لصالحنا فى الانتخابات خاصة الرافضين للدستور حتى نتمكن من تعديل المواد الخلافية بالدستور.
وأشار حسين عبد الرازق، عضو المجلس الرئاسى لحزب التجمع، إلى أن جبهة الإنقاذ الوطنى ستستعد للانتخابات البرلمانية المقبلة من خلال برنامج انتخابى موحد يضع حلولاً للمشاكل الاقتصادية والفقر والبطالة ويواجه ارتفاع الأسعار، لافتا إلى أنه سيتم التحرك فى الفترة الحالية من خلال مساندة المظاهرات والوقفات الاحتجاجية العمالية لزيادة الشعبية ورفع أسهم الجبهة فى الانتخابات البرلمانية، إلى جانب عقد الندوات والمؤتمرات الجماهيرية وذلك لكسب مزيد من المؤيدين.
وقال عبد الغفار شكر، وكيل مؤسسى حزب التحالف الشعبى الاشتراكى إن الجبهة ستلجأ كذلك لاستخدام العديد من الآليات للوصول للناس لتأييدها فى الانتخابات البرلمانية، وذلك من خلال عقد ندوات ومؤتمرات جماهيرية فى المحافظات والقرع والنجوع والمدن، بالإضافة إلى عمل حملات إعلامية لتوصيل صوتها للجماهير فى الشارع، فضلا عن تكثيف تحركاتهم فى كل المحافظات من أجل الاستعداد للانتخابات البرلمانية المقبلة من خلال عقد الندوات والمؤتمرات الجماهيرية فى المحافظات لحشد المواطنين للتصويت لصالحهم فى الانتخابات خاصة الرافضين للدستور حتى يتمكنوا من تعديل المواد الخلافية بالدستور إذا حصلوا على الأغلبية فى البرلمان المقبل.
وأكد شكر أننا سنلجأ كذلك للبرامج الحوارية لعرض برامجنا فى وسائل الإعلام على الجماهير، مشيرًا إلى أنه يتم التنسيق فى الوقت الحالى بين أحزاب جبهة الإنقاذ لخوض الانتخابات البرلمانية بقائمة موحدة وبرنامج انتخابى موحد.
وقال د. أيمن أبو العلا، عضو الهيئة العليا للحزب المصرى الديمقراطى إنه فى حالة حصول أحزاب جبهة الإنقاذ على نسبة كبيرة من مقاعد البرلمان فإنهم ستكون لديهم القدرة على تعديل المواد المختلف عليها بالدستور من ناحية ومعادلة توازن القوى بتكوين معارضة قوية تراقب أداء الحكومة خلال الفترة القادمة من ناحية أخرى.
وأشار أبو العلا إلى أنه بالرغم من العوار الذى أصاب كثيرًا من مواد الدستور إلا أنه علينا أن نؤمن بأن هناك قطاعًا عريضًا وافق عليه أيا كان انتماؤه أو توجهه السياسى، وعليه فإن المهمة الرئيسية التى يجب أن تخطو بها جبهة الإنقاذ خلال الفترة القادمة هى الوصول إلى هذا القطاع فى القرى والنجوع والتواصل معهم بشكل أكبر.
التجمع: مساندة الاحتجاجات العمالية.. والتحالف الشعبى: حملات إعلامية واسعة.. والمصرى الديمقراطى: التحرك فى القرى والنجوع.. والوفد: استغلال الرافضين للدستور
أعلنت جبهة الإنقاذ الوطنى استعدادها لمعركة الانتخابات البرلمانية ضمن قائمة موحدة وبرنامج انتخابى واحد يضم كل أحزاب الجبهة نافية وجود أى انشقاقات داخلية أو مقاطعة الانتخابات التى تعتبرها معركتها الأخيرة لكسب الشارع، من خلال التركيز على الملف الاقتصادى ومساندة الوقفات الاحتجاجية وعقد المؤتمرات بالقرى والنجوع واستغلالهم القطاع العريض الذى صوت بـ"لا" على مشروع الدستور الجديد، للفوز بأغلبية مريحة فى البرلمان القادم.
وقال حسام الخولى، سكرتير عام مساعد حزب الوفد إن جبهة الإنقاذ ستشارك فى الانتخابات البرلمانية المقبلة ولا صحة لما تردد حول مقاطعة الجبهة لهذه الانتخابات"، مؤكدا أن الجبهة ستكثف من تحركاتها فى كل المحافظات من أجل الاستعداد للانتخابات البرلمانية المقبلة، من خلال عقد الندوات والمؤتمرات الجماهيرية فى المحافظات لحشد المواطنين للتصويت لصالحنا فى الانتخابات خاصة الرافضين للدستور حتى نتمكن من تعديل المواد الخلافية بالدستور.
وأشار حسين عبد الرازق، عضو المجلس الرئاسى لحزب التجمع، إلى أن جبهة الإنقاذ الوطنى ستستعد للانتخابات البرلمانية المقبلة من خلال برنامج انتخابى موحد يضع حلولاً للمشاكل الاقتصادية والفقر والبطالة ويواجه ارتفاع الأسعار، لافتا إلى أنه سيتم التحرك فى الفترة الحالية من خلال مساندة المظاهرات والوقفات الاحتجاجية العمالية لزيادة الشعبية ورفع أسهم الجبهة فى الانتخابات البرلمانية، إلى جانب عقد الندوات والمؤتمرات الجماهيرية وذلك لكسب مزيد من المؤيدين.
وقال عبد الغفار شكر، وكيل مؤسسى حزب التحالف الشعبى الاشتراكى إن الجبهة ستلجأ كذلك لاستخدام العديد من الآليات للوصول للناس لتأييدها فى الانتخابات البرلمانية، وذلك من خلال عقد ندوات ومؤتمرات جماهيرية فى المحافظات والقرع والنجوع والمدن، بالإضافة إلى عمل حملات إعلامية لتوصيل صوتها للجماهير فى الشارع، فضلا عن تكثيف تحركاتهم فى كل المحافظات من أجل الاستعداد للانتخابات البرلمانية المقبلة من خلال عقد الندوات والمؤتمرات الجماهيرية فى المحافظات لحشد المواطنين للتصويت لصالحهم فى الانتخابات خاصة الرافضين للدستور حتى يتمكنوا من تعديل المواد الخلافية بالدستور إذا حصلوا على الأغلبية فى البرلمان المقبل.
وأكد شكر أننا سنلجأ كذلك للبرامج الحوارية لعرض برامجنا فى وسائل الإعلام على الجماهير، مشيرًا إلى أنه يتم التنسيق فى الوقت الحالى بين أحزاب جبهة الإنقاذ لخوض الانتخابات البرلمانية بقائمة موحدة وبرنامج انتخابى موحد.
وقال د. أيمن أبو العلا، عضو الهيئة العليا للحزب المصرى الديمقراطى إنه فى حالة حصول أحزاب جبهة الإنقاذ على نسبة كبيرة من مقاعد البرلمان فإنهم ستكون لديهم القدرة على تعديل المواد المختلف عليها بالدستور من ناحية ومعادلة توازن القوى بتكوين معارضة قوية تراقب أداء الحكومة خلال الفترة القادمة من ناحية أخرى.
وأشار أبو العلا إلى أنه بالرغم من العوار الذى أصاب كثيرًا من مواد الدستور إلا أنه علينا أن نؤمن بأن هناك قطاعًا عريضًا وافق عليه أيا كان انتماؤه أو توجهه السياسى، وعليه فإن المهمة الرئيسية التى يجب أن تخطو بها جبهة الإنقاذ خلال الفترة القادمة هى الوصول إلى هذا القطاع فى القرى والنجوع والتواصل معهم بشكل أكبر.