ثلاثة
أسماءها لكل منها وزنه الخاص و توجهه الخاص لكن الرابط بينهم وفقا لما
أفادت مصادر اعلامية هو قيادتهم لمخطط يهدف إسقاط رئيس جمهورية مصر العربية
الدكتور محمد مرسي اعلاميا ، و السعي الى محاصرته عالميا حسب وصف المصدر .
الفريق
أحمد شفيق المرشح الرئاسي الخاسر في جولة الاعادة أمام الدكتور محمد مرسي ،
لطالما أعلن عن مواقفه المعادية لجماعة الاخوان المسلمين و للرئيس مرسي و
هذا الذي تؤكده التقارير الاعلامية و الحوارات التي أجراها شفيق خلال مرحلة
الحملة الانتخابية ، و فور الخسارة قرر الهرب الى دبي .
الفريق
ضاحي خلفان قائد شرطة دبي و عضو المجلس التنفيذي في حكومة دبي ، و منذ
وصول رئيس الجمهورية لمنصبه عبر صناديق الاقتراع ، أصبح شغله الشاغل مهاجمة
مصر و الجماعة و الحكومة المصرية من خلال موقع التواصل الاجتماعي
بالتدوينات القصيرة " تويتر " و هو الأمر الذي أثار استغرابا واسعا من طرف
متابعي التصريحات النارية التي بطلها ضلحي خلفان .
المستشار
الأمني محمد دحلان له حساباته الخاصة التي لم يتم الكشف عنها ، ربما ترتبط
أساسا بالعلاقة التاريخية بين حماس و جماعة الاخوان المسلمين .