وأعلنت حركة
"صحفيون من أجل الإصلاح" المستقلة أن الصحفي المغدور كان يقف في صفوف
المتظاهرين المدافعين عن الشرعية والمؤيدين للرئيس محمد مرسي قبل أن تنهمر
رصاصات الغدر من قبل المهاجمين من أنصار البرادعي وحمدين صباحي وجموع من
البلطجية لتقتل عشرة من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين وتصيب المئات كان من
بينهم الشهيد "الحسيني أبو ضيف" ، وطالبت الحركة بالقصاص من القتلة
والمجرمين والبلطجية ومن تستروا عليهم ، كما ناشدت الحركة النائب العام
سرعة كشف الحقائق في هذه الجريمة وتقديم المسؤولين عنها للعدالة في أقرب
وقت ممكن ، كما نددت "صحفيون من أجل الإصلاح" في بيانها بالتواطؤ غير
الأخلاقي بين جبهة الإنقاذ وفلول الحزب الوطني لإشعال الحرائق في مصر الأمر
الذي أدى إلى مقتل وإصابة العشرات من الم
واطنين العزل الأبرياء حسب قول البيان .