في اول حوار لعلياء المهدي بعد تعريها مع اثنتين من منظمة فيمين النسائية اعتراضا علي الدستور الجديد اكدت ان هذة الفكرة تولدت اثناء حديثهن معا بدون سابق تخطيط وايدت علياء الفكرة لانها تخص بلادها علي حد قولها واكملت علياء انها تلقت العديد من الرسائل ووابل من السباب الجنسي بعد تعريها امام السفارة المصرية في استوكهولم من بعض الشخصيات المصرية المجهولة وتوقعت علياء انها سيتم قتلها اذا استمر حكم الاخوان او سجنها مباشرة حين عودتها الي مصر اما بالنسبة لوضع مجلدات الاديان السماوية الثلاث "القران والتوراة والانجيل " علي اعضائهن التناسلية فاكدت "الكتب الدينية مش مقدسة، ولكنها تقيد تفكير الشعوب، وتحتوي على أفكار عنصرية ودعوة للكراهية والعنف" واضافت "أعضائنا التناسلية غير مهينة أو قذرة حتى نشعر بمشكلة من وضع الكتب السماوية عليها" واعنت المهدي رفضها للدستور الجديد التي اكدت انة يؤصل للتمييز ضد المراة وسيسلبها العديد من حقوقها واكدت ان الدستور لا يساوي بين الرجل والمراة وقالت المهدي "إذا لم يثر الشعب على حكم الإخوان، فإن مصر تتجه إلى حكم يماثل ما يحدث في إيران"
صور لرحلة تعريهن كاملة
صورة علياء المهدي في السيارة
علياء المهدي في طريقها الي السفارة
بعد وصولهما للسفارة