حقيقة أحداث اقتحام مقر حزب الوفد وحزب التيار الشعبي اليوم 15-12-2012
من خلال مصادر موثوق فيها داخل حزب الوفد اكدت لجريدة
المصريون ان ماحدث امس من هجوم على مقر حزب الوفد هو عملية مدبرة قام
بتدبيرها رئيس الحزب الدكتور السيد البدوي والهدف منها خلق جو متوتر فى
الشارع المصرى وجعل الراى العام يتعاطف مع حزب الوفد بعد ساءت صورته فى
الايام الماضية
وفى نفس الوقت يقومون باتهام حركة حازم صلاح ابواسماعيل بتدبير هذا الهجوم
لقلب الراى العام ضدهم وما يؤكد صحة هذا الكلام هى ما وقعوا فيه من اخطاء
اثناء تنفيذهم للهجوم حيث أن المهاجمين للحزب قاموا بالاعتداء على مسجد
الحزب القريب من البوابة الخلفية وهذا ما يبعد الشبهة عن التيار الاسلامى
لانهم من المستحيل ان يهاجموا مسجد كذلك قيام البلطجية بالتركيز على كسر
الزجاج الخلفي لسيارات الصحفيين دون أي زجاج جانبي أو أمامي كما انهم
أهانوا لفظ الجلالة المكتوب على زجاج عدد من السيارات وهذا سلوك بلطجية كان
المرشح الرئاسي السابق حازم صلاح أبو إسماعيل قد نفى قيامه هو وجماعته
بالهجووم على حزب الوفد مستنكرا ماحدث
ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﺍﻣﺎﻡ ﻣﻘﺮ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻮﻓﺪ ﻭﺣﺰﺏ ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ
ﻫﻮ ﺗﻤﺜﻴﻠﻴﺔ ﻣﻘﺼﻮﺩﺓ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻋﺪﺓ ﺍﻫﺪﺍﻑ -:
1 ﻟﻔﺖ ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﻤﺒﻬﺮﺓ ﻟﻼﺳﺘﻔﺘﺎﺀ
2 ﻟﻔﺖ ﺍﻧﺘﺒﺎﻩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻦ ﻣﺤﺎﺻﺮﺓ ﻭﻗﺬﻑ ﻣﺴﺠﺪ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺑﺎﻻﺳﻜﻨﺪرﻳﺔ
3 ﺍﻋﻄﺎﺀ ﻣﺒﺮﺭ ﻟﻠﺒﻠﻄﺠﻴﺔ ﺍﻥ ﻳﺮﺩﻭﺍ ﻭﻳﺤﺮﻗﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻛﺮﺩ
ﻓﻌﻞ ﻋﻤﺎ ﺣﺪﺙ
4 ﻣﺎﺩﺓ ﺟﻴﺪﺓ ﻟﻼﻋﻼﻡ ﻟﺘﺸﻮﻳﻪ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻣي
ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﻛﻴﺪﻫﻢ ﻓﻲ ﻧﺤﻮﺭﻫﻢ )
ﻭﻗﺪ ﻣﻜﺮﻭ ﻣﻜﺮﻫﻢ ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻜﺮﻫﻢ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﻜﺮﻫﻢ ﻟﺘﺰﻭﻝ ﻣﻨﻪﺍﻟﺠﺒﺎﻝ
صرح
حازم أبواسماعيل:أنه لا علم له مطلقا بما يحدث الآن من أعمال شغب أو حصار
مقرات و غير مسئول عن اى من هذه الأعمال و ما هى إلا تخاريف إعلامية بنسبة
تلك الأعمال إليه و من الواضح انه كان مخططا من قبلهم لمثل هذه الإتهامات.
أنصار أبو إسماعيل ينفون اعتداءهم على حزب الوفد
نفت حركة حازمون وأنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل اعتداءها على حزب الوفد أو مرورها بجانب الحزب.
وأكد بعض أنصار أبوإسماعيل الذين نظموا تظاهرة اليوم في ميدان لبنان
بالمهندسين، احتجاجًا على اقتحام مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية أمس،
أنهم قاموا بمسيرة من ميدان لبنان وكانوا يقفون فى سلمية تامة وفاجأتهم
الداخلية بوابل من قنابل الغاز المسيل للدموع وهناك حالات اختناق بين صفوف
الشباب و3إصابات بالرصاص الحى والخرطوش من مجهولين، مضيفين أنهم لم يقوموا
بمحاصرة حزب الوفد كما قيل، وكان هذا قبل حدوث أى شىء من جانب المتظاهرين.
وأكدوا في تصريحات لـ"المصريون" أن ما حدث معهم يتناقض مع دور الداخلية
السلبى جدًا تجاه حصار الشيخ المحلاوى والاعتداء على مسجد القائد إبراهيم
بالأمس !
ومن جانبه أكد حازم خاطر منسق ائتلاف الشريعة الإسلامية، أن
العشرات من المنتمين للتيار الإسلامي خرجوا بمسيرة من ميدان لبنان وعندما
اقتربوا من حزب الوفد بالدقى، قام الأمن الخاص بالحزب بالاشتباك معنا
وانهالوا علينا بالحجارة مما دفع بعض الإخوة إلى محاولة الفرار إلى شوارع
جانبية.
وقال خاطر: إن المسيرة كانت بغرض رفض ما حدث بالأمس للشيخ
المحلاوى بمسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية من محاصرته، مؤكدًا أنهم لم
يسعوا للتخريب أو الاعتداء على أحد على الإطلاق، وأوضح خاطر أن المسيرة
غادرت مقر الوفد ولم نشعل الحزب كما أشاع البعض، ولم نعتد على أحد بنية
مسبقة، مؤكدًا أنه لولا الظروف التى تمر بها مصر لكان لنا طريقة أخرى للرد
على هؤلاء.
وفى نفس الوقت يقومون باتهام حركة حازم صلاح ابواسماعيل بتدبير هذا الهجوم لقلب الراى العام ضدهم وما يؤكد صحة هذا الكلام هى ما وقعوا فيه من اخطاء اثناء تنفيذهم للهجوم حيث أن المهاجمين للحزب قاموا بالاعتداء على مسجد الحزب القريب من البوابة الخلفية وهذا ما يبعد الشبهة عن التيار الاسلامى لانهم من المستحيل ان يهاجموا مسجد كذلك قيام البلطجية بالتركيز على كسر الزجاج الخلفي لسيارات الصحفيين دون أي زجاج جانبي أو أمامي كما انهم أهانوا لفظ الجلالة المكتوب على زجاج عدد من السيارات وهذا سلوك بلطجية كان المرشح الرئاسي السابق حازم صلاح أبو إسماعيل قد نفى قيامه هو وجماعته بالهجووم على حزب الوفد مستنكرا ماحدث
ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﺍﻣﺎﻡ ﻣﻘﺮ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻮﻓﺪ ﻭﺣﺰﺏ ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ
ﻫﻮ ﺗﻤﺜﻴﻠﻴﺔ ﻣﻘﺼﻮﺩﺓ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻋﺪﺓ ﺍﻫﺪﺍﻑ -:
1 ﻟﻔﺖ ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﻤﺒﻬﺮﺓ ﻟﻼﺳﺘﻔﺘﺎﺀ
2 ﻟﻔﺖ ﺍﻧﺘﺒﺎﻩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻦ ﻣﺤﺎﺻﺮﺓ ﻭﻗﺬﻑ ﻣﺴﺠﺪ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺑﺎﻻﺳﻜﻨﺪرﻳﺔ
3 ﺍﻋﻄﺎﺀ ﻣﺒﺮﺭ ﻟﻠﺒﻠﻄﺠﻴﺔ ﺍﻥ ﻳﺮﺩﻭﺍ ﻭﻳﺤﺮﻗﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻛﺮﺩ
ﻓﻌﻞ ﻋﻤﺎ ﺣﺪﺙ
4 ﻣﺎﺩﺓ ﺟﻴﺪﺓ ﻟﻼﻋﻼﻡ ﻟﺘﺸﻮﻳﻪ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻣي
ﻭﻗﺪ ﻣﻜﺮﻭ ﻣﻜﺮﻫﻢ ﻭﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻜﺮﻫﻢ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﻜﺮﻫﻢ ﻟﺘﺰﻭﻝ ﻣﻨﻪﺍﻟﺠﺒﺎﻝ
صرح
حازم أبواسماعيل:أنه لا علم له مطلقا بما يحدث الآن من أعمال شغب أو حصار
مقرات و غير مسئول عن اى من هذه الأعمال و ما هى إلا تخاريف إعلامية بنسبة
تلك الأعمال إليه و من الواضح انه كان مخططا من قبلهم لمثل هذه الإتهامات.
أنصار أبو إسماعيل ينفون اعتداءهم على حزب الوفد
نفت حركة حازمون وأنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل اعتداءها على حزب الوفد أو مرورها بجانب الحزب.
وأكد بعض أنصار أبوإسماعيل الذين نظموا تظاهرة اليوم في ميدان لبنان
بالمهندسين، احتجاجًا على اقتحام مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية أمس،
أنهم قاموا بمسيرة من ميدان لبنان وكانوا يقفون فى سلمية تامة وفاجأتهم
الداخلية بوابل من قنابل الغاز المسيل للدموع وهناك حالات اختناق بين صفوف
الشباب و3إصابات بالرصاص الحى والخرطوش من مجهولين، مضيفين أنهم لم يقوموا
بمحاصرة حزب الوفد كما قيل، وكان هذا قبل حدوث أى شىء من جانب المتظاهرين.
وأكدوا في تصريحات لـ"المصريون" أن ما حدث معهم يتناقض مع دور الداخلية
السلبى جدًا تجاه حصار الشيخ المحلاوى والاعتداء على مسجد القائد إبراهيم
بالأمس !
ومن جانبه أكد حازم خاطر منسق ائتلاف الشريعة الإسلامية، أن
العشرات من المنتمين للتيار الإسلامي خرجوا بمسيرة من ميدان لبنان وعندما
اقتربوا من حزب الوفد بالدقى، قام الأمن الخاص بالحزب بالاشتباك معنا
وانهالوا علينا بالحجارة مما دفع بعض الإخوة إلى محاولة الفرار إلى شوارع
جانبية.
وقال خاطر: إن المسيرة كانت بغرض رفض ما حدث بالأمس للشيخ
المحلاوى بمسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية من محاصرته، مؤكدًا أنهم لم
يسعوا للتخريب أو الاعتداء على أحد على الإطلاق، وأوضح خاطر أن المسيرة
غادرت مقر الوفد ولم نشعل الحزب كما أشاع البعض، ولم نعتد على أحد بنية
مسبقة، مؤكدًا أنه لولا الظروف التى تمر بها مصر لكان لنا طريقة أخرى للرد
على هؤلاء.
أنصار أبو إسماعيل ينفون اعتداءهم على حزب الوفد
نفت حركة حازمون وأنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل اعتداءها على حزب الوفد أو مرورها بجانب الحزب.
وأكد بعض أنصار أبوإسماعيل الذين نظموا تظاهرة اليوم في ميدان لبنان
بالمهندسين، احتجاجًا على اقتحام مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية أمس،
أنهم قاموا بمسيرة من ميدان لبنان وكانوا يقفون فى سلمية تامة وفاجأتهم
الداخلية بوابل من قنابل الغاز المسيل للدموع وهناك حالات اختناق بين صفوف
الشباب و3إصابات بالرصاص الحى والخرطوش من مجهولين، مضيفين أنهم لم يقوموا
بمحاصرة حزب الوفد كما قيل، وكان هذا قبل حدوث أى شىء من جانب المتظاهرين.
وأكدوا في تصريحات لـ"المصريون" أن ما حدث معهم يتناقض مع دور الداخلية السلبى جدًا تجاه حصار الشيخ المحلاوى والاعتداء على مسجد القائد إبراهيم بالأمس !
ومن جانبه أكد حازم خاطر منسق ائتلاف الشريعة الإسلامية، أن العشرات من المنتمين للتيار الإسلامي خرجوا بمسيرة من ميدان لبنان وعندما اقتربوا من حزب الوفد بالدقى، قام الأمن الخاص بالحزب بالاشتباك معنا وانهالوا علينا بالحجارة مما دفع بعض الإخوة إلى محاولة الفرار إلى شوارع جانبية.
وقال خاطر: إن المسيرة كانت بغرض رفض ما حدث بالأمس للشيخ المحلاوى بمسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية من محاصرته، مؤكدًا أنهم لم يسعوا للتخريب أو الاعتداء على أحد على الإطلاق، وأوضح خاطر أن المسيرة غادرت مقر الوفد ولم نشعل الحزب كما أشاع البعض، ولم نعتد على أحد بنية مسبقة، مؤكدًا أنه لولا الظروف التى تمر بها مصر لكان لنا طريقة أخرى للرد على هؤلاء.
وأكدوا في تصريحات لـ"المصريون" أن ما حدث معهم يتناقض مع دور الداخلية السلبى جدًا تجاه حصار الشيخ المحلاوى والاعتداء على مسجد القائد إبراهيم بالأمس !
ومن جانبه أكد حازم خاطر منسق ائتلاف الشريعة الإسلامية، أن العشرات من المنتمين للتيار الإسلامي خرجوا بمسيرة من ميدان لبنان وعندما اقتربوا من حزب الوفد بالدقى، قام الأمن الخاص بالحزب بالاشتباك معنا وانهالوا علينا بالحجارة مما دفع بعض الإخوة إلى محاولة الفرار إلى شوارع جانبية.
وقال خاطر: إن المسيرة كانت بغرض رفض ما حدث بالأمس للشيخ المحلاوى بمسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية من محاصرته، مؤكدًا أنهم لم يسعوا للتخريب أو الاعتداء على أحد على الإطلاق، وأوضح خاطر أن المسيرة غادرت مقر الوفد ولم نشعل الحزب كما أشاع البعض، ولم نعتد على أحد بنية مسبقة، مؤكدًا أنه لولا الظروف التى تمر بها مصر لكان لنا طريقة أخرى للرد على هؤلاء.