هدد المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم في نادي الزمالك بالرحيل النهائي عن الدوري المصري إذا استمر الهجوم الجماهيري عليه هو وتوأمه إبراهيم حسن؛ بسبب تأييده بقاءَ الرئيس السابق حسني مبارك حتى نهاية فترة ولايته.
وقال حسن، في مؤتمرٍ صحفيٍّ عقده اليوم الأربعاء، إنه سيظل في مصر من أجل نادي الزمالك وجماهيره، وإنه على أتم الاستعداد للعمل في الدوري الإماراتي.
وأضاف أنه لن يترك فريق الزمالك إلا إذا اتخذ مجلس إدارة النادي وكذلك جماهير الفريق، قرارًا بالاستغناء النهائي عن خدماته، موضحًا أنه لن يرحل بأي شكل من الأشكال بإرادته الشخصية.
وأوضح مدرب الزمالك أنه لم يكن مؤيدًا النظام الحاكم السابق في مصر، لكن شغله الشاغل كان الحفاظ على استقرار مصر، رافضًا إلقاء التهم عليه، ومن ثم فإنه لم يكن مساندًا نظامًا بعينه؛ لأن ما يتمناه هو مصلحة مصر فحسب.
وقال حسن إنه لم يكن على علاقة بالرئيس السابق حسني مبارك، وإنه لم يره منذ عام 2006 بعد الفوز بكأس الأمم الإفريقية، كما أن الجميع قبل الثورة كان يفخر بلقاء مبارك.
وأشار إلى أنه كان من أوائل من انتقدوا ظاهرة الارتفاع الملحوظ في أسعار اللاعبين بمختلف أندية الدوري المصري، موضحًا أنه كان يفكر في خوض انتخابات مجلس الشعب في الدورة قبل الماضية، لكنه تراجع بسبب عدم اقتناعه بأيٍّ من الأحزاب أو وجود وقت لديه للعمل البرلماني.
وقال حسن، في مؤتمرٍ صحفيٍّ عقده اليوم الأربعاء، إنه سيظل في مصر من أجل نادي الزمالك وجماهيره، وإنه على أتم الاستعداد للعمل في الدوري الإماراتي.
وأضاف أنه لن يترك فريق الزمالك إلا إذا اتخذ مجلس إدارة النادي وكذلك جماهير الفريق، قرارًا بالاستغناء النهائي عن خدماته، موضحًا أنه لن يرحل بأي شكل من الأشكال بإرادته الشخصية.
وأوضح مدرب الزمالك أنه لم يكن مؤيدًا النظام الحاكم السابق في مصر، لكن شغله الشاغل كان الحفاظ على استقرار مصر، رافضًا إلقاء التهم عليه، ومن ثم فإنه لم يكن مساندًا نظامًا بعينه؛ لأن ما يتمناه هو مصلحة مصر فحسب.
وقال حسن إنه لم يكن على علاقة بالرئيس السابق حسني مبارك، وإنه لم يره منذ عام 2006 بعد الفوز بكأس الأمم الإفريقية، كما أن الجميع قبل الثورة كان يفخر بلقاء مبارك.
وأشار إلى أنه كان من أوائل من انتقدوا ظاهرة الارتفاع الملحوظ في أسعار اللاعبين بمختلف أندية الدوري المصري، موضحًا أنه كان يفكر في خوض انتخابات مجلس الشعب في الدورة قبل الماضية، لكنه تراجع بسبب عدم اقتناعه بأيٍّ من الأحزاب أو وجود وقت لديه للعمل البرلماني.