رفض الرئيس اليمني علي عبدالله صالح التنحّي أو تسليم السلطة إلا لأيادٍ أمينة وليس لأيادٍ تريد الفوضى والتخريب، حسب وصفه.
وقال في كلمة وجّهها للآلاف من أنصاره في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الجمعة 25-3-2011، إنه يرفض التخريب أو الفوضى أو نهب الممتلكات، ووصف من يريدون إزاحته عن الحكم بأنهم يريدون القفز على السلطة على حساب الثورة.
وقال الرئيس اليمني إنه سيواصل مهامه في السلطة، معتبراً أن مظاهرات التأييد التي خرجت للمطالبة ببقائه تعد استفتاءً شعبياً له، مشيراً إلى أن اليمن مرّ بالعديد من التحديات وتجاوزها.
وحذّر صالح من أن جميع الفرقاء في اليمن، من قاعدة وحوثيين وانفصاليين، توحّدوا في سبيل تفتيت اليمن، وطالب أنصاره بالدفاع عن وحدة واستقرار اليمن.
وأكد أنه لا يريد السلطة ولكن يريد تسليمها لأيادٍ أمينة وليس لأيادٍ حاقدة ومريضة، حسب قوله، وأنه سيسلم السلطة لقيادة يختارها الشعب.
وقال في كلمة وجّهها للآلاف من أنصاره في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الجمعة 25-3-2011، إنه يرفض التخريب أو الفوضى أو نهب الممتلكات، ووصف من يريدون إزاحته عن الحكم بأنهم يريدون القفز على السلطة على حساب الثورة.
وقال الرئيس اليمني إنه سيواصل مهامه في السلطة، معتبراً أن مظاهرات التأييد التي خرجت للمطالبة ببقائه تعد استفتاءً شعبياً له، مشيراً إلى أن اليمن مرّ بالعديد من التحديات وتجاوزها.
وحذّر صالح من أن جميع الفرقاء في اليمن، من قاعدة وحوثيين وانفصاليين، توحّدوا في سبيل تفتيت اليمن، وطالب أنصاره بالدفاع عن وحدة واستقرار اليمن.
وأكد أنه لا يريد السلطة ولكن يريد تسليمها لأيادٍ أمينة وليس لأيادٍ حاقدة ومريضة، حسب قوله، وأنه سيسلم السلطة لقيادة يختارها الشعب.