قرر المجلس العسكري اليوم الافراج عن أشهر قياديين في تنظيم الجهاد الإسلامي، عبود وطارق الزمر المحتجزين رهن الاعتقال، بعد انتهاء فترة عقوبتهم في قضية اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات منذ ثلاثين عاما.
وتأتي الآمال بالإفراج عن هؤلاء وسط محاولات تجريها الدولة ممثلة في المجلس الأعلى للقوات المسلحة للتصالح مع كافة التيارات السياسية، والإفراج عن بعضهم .
وكانت قيادات في الجماعة الإسلامية أكدت أن عبود وطارق الزمر يحتاجان لقرار بالعفو الصحي وليس الإفراج الشرطي الذي يطبق على بعض من قيادات وأعضاء الجماعة الإسلامية والمعتقلين السياسيين.
وبحسب مراقبين فإن احتجاز عبود و ابن عمه طارق الزمر طوال هذه المدة لم يكن له سند قانوني، بعد إطلاق الأول مبادرة لنبذ العنف عام 1997، و أكدوا أن عبود "رجل معتدل" و خروجه من السجن لن يكون له خطورة على الأمن العام.
وتأتي الآمال بالإفراج عن هؤلاء وسط محاولات تجريها الدولة ممثلة في المجلس الأعلى للقوات المسلحة للتصالح مع كافة التيارات السياسية، والإفراج عن بعضهم .
وكانت قيادات في الجماعة الإسلامية أكدت أن عبود وطارق الزمر يحتاجان لقرار بالعفو الصحي وليس الإفراج الشرطي الذي يطبق على بعض من قيادات وأعضاء الجماعة الإسلامية والمعتقلين السياسيين.
وبحسب مراقبين فإن احتجاز عبود و ابن عمه طارق الزمر طوال هذه المدة لم يكن له سند قانوني، بعد إطلاق الأول مبادرة لنبذ العنف عام 1997، و أكدوا أن عبود "رجل معتدل" و خروجه من السجن لن يكون له خطورة على الأمن العام.