في تصريحات عجيبة ادلى بها احد القساوسة المتواجدين في تظاهرات ماسبيرو الماضية والتي كانت في اكتوبر 2011 والتي يحتفل بها حاليا اقباط مصر بمناسبة مرور عام على احداث ماسبيرو الماضية والتي راح ضحيتها عددا من الاقباط في مصر نفاجئ باحد القساوسة المتواجدون في هذه التظاهرات اليوم يقوم بالقاء خطبة يهاجم فيها المسلمين بصورة شرسة متهمهم بالجنون ويطالبهم بالرحيل من مصر ان لم يلتزموا ادبهم قائلا ان البلد هذه هي فالاساس بلد وملك النصارى وليس المسلمين وانهم استحملوا المسلمين في بيوتهم بعد دخول الاسلام مصر.
موجها كلمتة لو هتقلوا ادبهم ارحلوا من مصر وان الاقباط لن يرحلوا فهي بلدهم مؤكدا ان عدد الاقباط في مصر 31 مليون قبطي مؤكدا ان المسلمين العاديين يحافظون على الدين اكثر من السلفيين واصحاب الزبيبة الحرامية على حد وصفة !!!
مؤكدا انه كما وافقوا على دخول الاسلام بلدهم واوطانهم على حد وصفة مازالوا يرحبون بالمسلمين في حدود الادب و الاخلاق وان من يقل ادبه ليس من مصر وعليه الرحيل من مصر فمصر بلدهم عاشوا فيها وسيموتوا فيها.
اذا كان كل المسلمين مجانين فهم ليسوا على العيش مع مجانين.
وتعد هذا الفيديو الذي مر عليه مايقرب من العام ولم يتناولة الاعلام باي صورة في حين انه اي تصريح لاي من الشيوخ المسلمين ورغم اعتراضي الشخصي على بعض تلك التصريحات يتناولة الاعلام بالنقد وبطريقة لابد وان تبرز ان شيوخ المسلمين طريقتهم هكذا لكنها ربما تكون اراءا فردية لكن نجدهم يعمموها باسلوبا رخيصا متدنيا يستخدمة اعلام الشائعات و الفضائح.
ويعد ابرز الشيوخ الذي ينتقدهم الاعلام وانا اعترض على ارائهم هو الشيخ وجدي غنيم الذي يصر في تصريحاتة واقاويلة على استفزاز المصريين كما يتهمه البعض وانا ارى ان كثيرا من احاديثة تسبب مضايقات ومشاكل الا اننا في هذه الحالة لابد ان نظهر الطرفين والشقين وطريقة كل منهما من باب الحيادية التي نتبعها وايصال الحقيقة للجميع.
ويعد من ابرز لقطات الشيخ وجدي غنيم في هجومة على اشخاص او على ديانة اخرى هو مهاجمتة للانبا شنودة عندما تنيح ومشاركة العديد من المسلمين في الجنازة والبكاء عليه او الترحم عليه متهمه بالكفر وانه لايجوز عليه الرحمة وكان للاعلام دور كبير في ابراز ونشر مثل هذا الفيديو مشيرين الى انه هكذا يعمل على احداث فتنة طائفية ولكن عندما بدر هذا الفيديو والتصريحات الخرافية والجنونية التي يحتوية لم نجد اي موقع اخباري او قناة او برنامج تليفزيوني يتناول القضية او يشير اليها وكان شيئا لم يكن .
ولذلك كان اصرارنا في الموقع لنشر الرأي و الرأي الاخر من اجل الوصول للحقيقة التي يهرب منها الكثيرين.
شاهد الفيديو
موجها كلمتة لو هتقلوا ادبهم ارحلوا من مصر وان الاقباط لن يرحلوا فهي بلدهم مؤكدا ان عدد الاقباط في مصر 31 مليون قبطي مؤكدا ان المسلمين العاديين يحافظون على الدين اكثر من السلفيين واصحاب الزبيبة الحرامية على حد وصفة !!!
مؤكدا انه كما وافقوا على دخول الاسلام بلدهم واوطانهم على حد وصفة مازالوا يرحبون بالمسلمين في حدود الادب و الاخلاق وان من يقل ادبه ليس من مصر وعليه الرحيل من مصر فمصر بلدهم عاشوا فيها وسيموتوا فيها.
اذا كان كل المسلمين مجانين فهم ليسوا على العيش مع مجانين.
وتعد هذا الفيديو الذي مر عليه مايقرب من العام ولم يتناولة الاعلام باي صورة في حين انه اي تصريح لاي من الشيوخ المسلمين ورغم اعتراضي الشخصي على بعض تلك التصريحات يتناولة الاعلام بالنقد وبطريقة لابد وان تبرز ان شيوخ المسلمين طريقتهم هكذا لكنها ربما تكون اراءا فردية لكن نجدهم يعمموها باسلوبا رخيصا متدنيا يستخدمة اعلام الشائعات و الفضائح.
ويعد ابرز الشيوخ الذي ينتقدهم الاعلام وانا اعترض على ارائهم هو الشيخ وجدي غنيم الذي يصر في تصريحاتة واقاويلة على استفزاز المصريين كما يتهمه البعض وانا ارى ان كثيرا من احاديثة تسبب مضايقات ومشاكل الا اننا في هذه الحالة لابد ان نظهر الطرفين والشقين وطريقة كل منهما من باب الحيادية التي نتبعها وايصال الحقيقة للجميع.
ويعد من ابرز لقطات الشيخ وجدي غنيم في هجومة على اشخاص او على ديانة اخرى هو مهاجمتة للانبا شنودة عندما تنيح ومشاركة العديد من المسلمين في الجنازة والبكاء عليه او الترحم عليه متهمه بالكفر وانه لايجوز عليه الرحمة وكان للاعلام دور كبير في ابراز ونشر مثل هذا الفيديو مشيرين الى انه هكذا يعمل على احداث فتنة طائفية ولكن عندما بدر هذا الفيديو والتصريحات الخرافية والجنونية التي يحتوية لم نجد اي موقع اخباري او قناة او برنامج تليفزيوني يتناول القضية او يشير اليها وكان شيئا لم يكن .
ولذلك كان اصرارنا في الموقع لنشر الرأي و الرأي الاخر من اجل الوصول للحقيقة التي يهرب منها الكثيرين.
شاهد الفيديو
