وكان العميد أسامة حامد عطوة، قد استشهد، صباح الجمعة، خلال قيامه
بالإشراف على الخدمة المرورية أمام مسجد «الرحمن الرحيم»، حيث أدى الرئيس
محمد مرسي صلاة عيد الأضحى.
وفوجئ العميد أسامة حامد عطوة، بحسب مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية، أثناء إشرافه على الخدمة المرورية أمام مسجد «الرحمن الرحيم» بسيارة «ميتسوبيشي لانسر» تقتحم الحواجز الحديدية، وتصطدم به، ما أدى لإصابته التي أودت بحياته.
ونشبت مطاردة بين قوات الأمن وقائد السيارة الذي حاول الهرب، وتمكنت قوات الأمن من ضبطه وتبين من الفحص الطبي المبدئي أن المتهم مخمور، وأنه يدعى «وليد.م»، 22 عامًا، وسبق اتهامه في قضيتين، وحُكم عليه غيابيًا بالحبس عامًا.
وفوجئ العميد أسامة حامد عطوة، بحسب مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية، أثناء إشرافه على الخدمة المرورية أمام مسجد «الرحمن الرحيم» بسيارة «ميتسوبيشي لانسر» تقتحم الحواجز الحديدية، وتصطدم به، ما أدى لإصابته التي أودت بحياته.
ونشبت مطاردة بين قوات الأمن وقائد السيارة الذي حاول الهرب، وتمكنت قوات الأمن من ضبطه وتبين من الفحص الطبي المبدئي أن المتهم مخمور، وأنه يدعى «وليد.م»، 22 عامًا، وسبق اتهامه في قضيتين، وحُكم عليه غيابيًا بالحبس عامًا.