تشهد الساحة السياسية فى مصر هذه الايام تغييرات كبيرة لا حصر لها ويشهد المجتمع حالة من التحفز السياسى لم تشهده مصر عبر تاريخها الطويل فبعد حزب الدكتور البرادعى وحزب الفريق احمد شفيق وحزب الدكتور عبدالمنعم ابو الفتوح وحزب الشيخ حازم ابو اسماعيل وحزب الدكتور أيمن نور وحزب الاستاذ حمدين صباحى وحزب المهندس نجيب ساويرس جاء الدور على الدكتور عمرو خالد ليعلن عن تأسيس حزب جديد بعنوان ( حزب مصر ) .
وعن تفاصيل الاعلان عن هذا الحزب يقول الدكتور عمرو خالد إن هذا الحزب يعتبر أول حزب تنموى فى مصر يسعى ويهدف إلى تحقيق التنمية والتقدم فى جميع المجالات من تعليم وصحة وخدمات ومرافق وزراعى وصناعة وتجارة .
وعن تفاصيل الاعلان عن هذا الحزب يقول الدكتور عمرو خالد إن هذا الحزب يعتبر أول حزب تنموى فى مصر يسعى ويهدف إلى تحقيق التنمية والتقدم فى جميع المجالات من تعليم وصحة وخدمات ومرافق وزراعى وصناعة وتجارة .
وأن الحزب سوف يسعى إلى تحقيق التنمية والتقدم عبر شبكة من المشروعات والمؤسسات والأنشطة التنموية والخدمية المتنوعة، وأن الحزب سيكون أمامه عينيه هدف واحد وهو (الإنسان) مركزًا لنشاطه حيث سيكون الاهتمام بالإنسان هو الهدف الأسمى .
وذكر الدكتور عمرو خالد أن أهداف الثورة لن تتحقق إلا بمشاركة واعية فعالة من كافة طوائف المجتمع المصرى ، لتحقيق التنمية الشاملة، حتى تستعيد مصر دورها الطبيعي كدولة خلاقة ومبدعة ورائدة عربيًا وعالميًا.
وقال خالد: "إن حزبه سيركز على بناء المستقبل؛ من خلال تعزيز الجهود المجتمعية وبناء المؤسسات التنموية المحلية الفاعلة، والاعتماد على دور الشباب في تحقيق التقدم، وإعلاء قيم الحرية والعدل والمساواة، وتأصيل قيم التعددية والانتماء والمواطنة، واحترام حق الآخر في التعبير، والحفاظ على مدنية الدولة.
ونحن بدورنا نرجو من الله تعالى أن ينعم على مصر الأمن والأمان والاستقرار سواء من خلال الأحزاب أو الحكومات .
مع تحياتى
وذكر الدكتور عمرو خالد أن أهداف الثورة لن تتحقق إلا بمشاركة واعية فعالة من كافة طوائف المجتمع المصرى ، لتحقيق التنمية الشاملة، حتى تستعيد مصر دورها الطبيعي كدولة خلاقة ومبدعة ورائدة عربيًا وعالميًا.
وقال خالد: "إن حزبه سيركز على بناء المستقبل؛ من خلال تعزيز الجهود المجتمعية وبناء المؤسسات التنموية المحلية الفاعلة، والاعتماد على دور الشباب في تحقيق التقدم، وإعلاء قيم الحرية والعدل والمساواة، وتأصيل قيم التعددية والانتماء والمواطنة، واحترام حق الآخر في التعبير، والحفاظ على مدنية الدولة.
ونحن بدورنا نرجو من الله تعالى أن ينعم على مصر الأمن والأمان والاستقرار سواء من خلال الأحزاب أو الحكومات .
مع تحياتى
