شاهد بالصور بعد عودة اخو محمد شوقى وايه الحصل مع العصابة وكان بياكلوا ايه ؟؟؟
أكد الحاج شوقى أبو اليزيد، والد محمد شوقى لاعب النادى الأهلى والمنتخب الوطنى، أن التشكيل العصابى الذى اختطف ابنه "أيمن" وابن خالته "كريم بكير"، كان يعتزم بيعهما اليوم، الجمعة، إلى تشكيل عصابى آخر مقابل 700 ألف جنيه، لكن القوات المسلحة ومديرية أمن بورسعيد بالتعاون مع مديرية أمن الدقهلية وعناصر قتالية من القوات المسلحة تدخلت فى الوقت المناسب.
وقال الحاج شوقى فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع" إن قوات الأمن كثفت جهودها للبحث عن "أيمن" وابن خالته، وقامت بعمل كمائن ببحيرة المنزلة، وواصلت جهودها لمده ثلاث أيام فى عرض البحيرة للتمكن من القبض على التشكيل العصابى، وبمداهمة الوكر الإجرامى وجد المخطوفين وتم تحريرهما والقبض على التشكيل العصابى.
وأضاف أنه تم العثور على ابنه فجر الجمعة، فى منطقة تسمى (الحمرا) بالقرب من قرية المناصره والديبه على بعد 2 كيلو من طريق دمياط، وتم الانتظار إلى وقت محدد ومناسب لشن الهجوم.
وقال إن الموضوع ليس متعلق بأيمن فقط، لكن هو متعلق بكل شاب تم اختطافه أو تعرض لهذا الموقف، وبكل أب وضع فى موقفى باختطاف ابنه طيلة هذه المدة، مناشدا المسئولين بسرعة تكثيف الجهود لبث الأمن والأمان بالشارع البورسعيدى والشارع المصرى عامة.
وعن حاله "أيمن" قال الحاج شوقى إن حالته مستقرة، برغم وجود بعض الكدمات بظهره للإدلاء بما مع شقيقه اللاعب محمد شوقى من أموال، علاوة على ضعفه الشديد بسبب تقييد رجليه ويده، وإغلاق عينيه طيلة الأيام الثمانى الماضية، بالإضافة إلى تقديم وجبه مكونة من رغيف من العيش وقطعة جبن كل 12 ساعة.
وكشف أيمن شوقى شقيق محمد شوقى، لاعب الأهلى والمنتخب الوطنى، عن مفاجآت مثيرة فى قضية اختطافه لدى إحدى العصابات ببورسعيد، مشيرا فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أنه عاش أياما صعبة للغاية ذاق خلالها شتى أنواع التعذيب والقهر على أيدى القراصنة الذين ضربوه بقسوة وأطلقوا عليه الكلاب المتوحشة حتى يُجبر أهله على دفع الفدية التى طلبوها فى البداية وقيمتها "أربعة ملايين جنيه" قبل أن يتم تخفيض هذا المبلغ لـ20 ألف جنيه.
وحكى أيمن أيام العذاب والقهر التى عاشها خلال فترة اختطافه، وتحدث وهو فى حالة إعياء شديد وصوته يخرج بصعوبة من هول الثمانية أيام التى عاشها مع ابن خالته كريم، خلال أسرهما بإحدى الجزر ببحيرة المنزلة.
وقال: الحمد لله لا أصدق أننى عدت سالما بعد أن عشت أياما ليست عصيبة فقط، لكنها كانت مريرة ومؤلمة، شاهدنا الأهوال خلالها بعد أن خطفنا القراصنة من أمام منزل خالتى تحت تهديد السلاح (الآلى والرشاشات) الى أحد اللنشات بجوار المستشفى النفسى بحى الضواحى على بحيرة المنزلة واقتادونا إلى جزيرة بها على بعد (30 دقيقة) من شاطئ البحيرة وسلمونا إلى أشخاص آخرين، بدأوا بعدها رحلة التفاوض مع أهلى للحصول على فدية (4 ملايين) لعلمهم أن شقيقى محمد يلعب بالأهلى والمنتخب القومى واحترف بأحد أندية إنجلترا وقالوا لى لماذا لا يسدد شقيقك مبلغ تافه 4 مليون جنيه ، ووضعوا على أعيننا أقنعة قماشيه حتى لا نراهم وبدأت المفاوضات بين أهلى و الخاطفين وقبل إطلاق سراحى مع كريم بثلاثة أيام، وافقوا على تخفيض الفدية لـ(20 ألف جنيه) لإطلاق سراحنا.
وتابع أيمن حديثه قائلا: الخاطفون وضعونا فى أحد القوارب لصيد الأسماك ووضعوا فوقنا ثلاث بطاطين رائحتها كريهة، وكنا نختنق، بل نطقنا بالشهادتين لاعتقادنا بأننا سنكون فى عداد الأموات وكانوا يضربوننا بـ( دبشة السلاح) وأطلقوا علينا الكلاب المتوحشة ليجبروننا على التحدث مع أهلينا وهددونا بالقتل إذا لم يسدد أهالينا الفدية.
وعن كيفية إطلاق سراحه، قال أيمن شوقى: يوم الخميس وضعنا الخاطفون فى "عشة خشبية"، وفى الساعة التاسعة صباحا تقريبا سمعنا إطلاق النار المتبادل بين الشرطة والخاطفين، حتى هرب الخاطفون من الجزيرة بـ"لنش سريع "لجزيرة أخرى وظللت أنا وكريم لا نعرف ما يدور حتى انتهى إطلاق النار وعثرت علينا الشرطة وأخرجونا من "العشة" غير مصدقين.
وقالت الحاجة وفاء بكير والدة أيمن شوقى: لا أستطيع وصف مشاعرى حاليا بعد عودة نجلى عقب ثمانية أيام من الغياب، وظلت والدة لاعب الأهلى تحتضن أيمن لفترة طويلة وتقول وصوتها يرتجف ودموعها تنهمر: الحمد لله على سلامتك يا بنى يا حبيبى.. ربنا كريم وعارف حالنا، الحمد لله والشكر كل الشكر لله، ثم لأمن بورسعيد بقيادة اللواء سامى الروبى واللواء مصطفى الرزاز، مدير المباحث الجنائية، أما شوقى أبو اليزيد والد محمد وأيمن شوقى، فقد قال: لقد صليت صلاة شكر لله لعودته لنا سالمنا وشكرا لكل من ساندنا فى محنتنا من الأهل.
وقال الحاج شوقى فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع" إن قوات الأمن كثفت جهودها للبحث عن "أيمن" وابن خالته، وقامت بعمل كمائن ببحيرة المنزلة، وواصلت جهودها لمده ثلاث أيام فى عرض البحيرة للتمكن من القبض على التشكيل العصابى، وبمداهمة الوكر الإجرامى وجد المخطوفين وتم تحريرهما والقبض على التشكيل العصابى.
وأضاف أنه تم العثور على ابنه فجر الجمعة، فى منطقة تسمى (الحمرا) بالقرب من قرية المناصره والديبه على بعد 2 كيلو من طريق دمياط، وتم الانتظار إلى وقت محدد ومناسب لشن الهجوم.
وقال إن الموضوع ليس متعلق بأيمن فقط، لكن هو متعلق بكل شاب تم اختطافه أو تعرض لهذا الموقف، وبكل أب وضع فى موقفى باختطاف ابنه طيلة هذه المدة، مناشدا المسئولين بسرعة تكثيف الجهود لبث الأمن والأمان بالشارع البورسعيدى والشارع المصرى عامة.
وعن حاله "أيمن" قال الحاج شوقى إن حالته مستقرة، برغم وجود بعض الكدمات بظهره للإدلاء بما مع شقيقه اللاعب محمد شوقى من أموال، علاوة على ضعفه الشديد بسبب تقييد رجليه ويده، وإغلاق عينيه طيلة الأيام الثمانى الماضية، بالإضافة إلى تقديم وجبه مكونة من رغيف من العيش وقطعة جبن كل 12 ساعة.
وكشف أيمن شوقى شقيق محمد شوقى، لاعب الأهلى والمنتخب الوطنى، عن مفاجآت مثيرة فى قضية اختطافه لدى إحدى العصابات ببورسعيد، مشيرا فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أنه عاش أياما صعبة للغاية ذاق خلالها شتى أنواع التعذيب والقهر على أيدى القراصنة الذين ضربوه بقسوة وأطلقوا عليه الكلاب المتوحشة حتى يُجبر أهله على دفع الفدية التى طلبوها فى البداية وقيمتها "أربعة ملايين جنيه" قبل أن يتم تخفيض هذا المبلغ لـ20 ألف جنيه.
وحكى أيمن أيام العذاب والقهر التى عاشها خلال فترة اختطافه، وتحدث وهو فى حالة إعياء شديد وصوته يخرج بصعوبة من هول الثمانية أيام التى عاشها مع ابن خالته كريم، خلال أسرهما بإحدى الجزر ببحيرة المنزلة.
وقال: الحمد لله لا أصدق أننى عدت سالما بعد أن عشت أياما ليست عصيبة فقط، لكنها كانت مريرة ومؤلمة، شاهدنا الأهوال خلالها بعد أن خطفنا القراصنة من أمام منزل خالتى تحت تهديد السلاح (الآلى والرشاشات) الى أحد اللنشات بجوار المستشفى النفسى بحى الضواحى على بحيرة المنزلة واقتادونا إلى جزيرة بها على بعد (30 دقيقة) من شاطئ البحيرة وسلمونا إلى أشخاص آخرين، بدأوا بعدها رحلة التفاوض مع أهلى للحصول على فدية (4 ملايين) لعلمهم أن شقيقى محمد يلعب بالأهلى والمنتخب القومى واحترف بأحد أندية إنجلترا وقالوا لى لماذا لا يسدد شقيقك مبلغ تافه 4 مليون جنيه ، ووضعوا على أعيننا أقنعة قماشيه حتى لا نراهم وبدأت المفاوضات بين أهلى و الخاطفين وقبل إطلاق سراحى مع كريم بثلاثة أيام، وافقوا على تخفيض الفدية لـ(20 ألف جنيه) لإطلاق سراحنا.
وتابع أيمن حديثه قائلا: الخاطفون وضعونا فى أحد القوارب لصيد الأسماك ووضعوا فوقنا ثلاث بطاطين رائحتها كريهة، وكنا نختنق، بل نطقنا بالشهادتين لاعتقادنا بأننا سنكون فى عداد الأموات وكانوا يضربوننا بـ( دبشة السلاح) وأطلقوا علينا الكلاب المتوحشة ليجبروننا على التحدث مع أهلينا وهددونا بالقتل إذا لم يسدد أهالينا الفدية.
وعن كيفية إطلاق سراحه، قال أيمن شوقى: يوم الخميس وضعنا الخاطفون فى "عشة خشبية"، وفى الساعة التاسعة صباحا تقريبا سمعنا إطلاق النار المتبادل بين الشرطة والخاطفين، حتى هرب الخاطفون من الجزيرة بـ"لنش سريع "لجزيرة أخرى وظللت أنا وكريم لا نعرف ما يدور حتى انتهى إطلاق النار وعثرت علينا الشرطة وأخرجونا من "العشة" غير مصدقين.
وقالت الحاجة وفاء بكير والدة أيمن شوقى: لا أستطيع وصف مشاعرى حاليا بعد عودة نجلى عقب ثمانية أيام من الغياب، وظلت والدة لاعب الأهلى تحتضن أيمن لفترة طويلة وتقول وصوتها يرتجف ودموعها تنهمر: الحمد لله على سلامتك يا بنى يا حبيبى.. ربنا كريم وعارف حالنا، الحمد لله والشكر كل الشكر لله، ثم لأمن بورسعيد بقيادة اللواء سامى الروبى واللواء مصطفى الرزاز، مدير المباحث الجنائية، أما شوقى أبو اليزيد والد محمد وأيمن شوقى، فقد قال: لقد صليت صلاة شكر لله لعودته لنا سالمنا وشكرا لكل من ساندنا فى محنتنا من الأهل.
اليوم السابع