يبدو أن إثارة الجدل والتوتر في عام 2011 كانت كافية تماما ودفعت اثنتين من أكثر الفنانات إثارة للجدل أن يعلنا عن إلغاء حفل عيد ميلادهما.
الفنانة الأولي كانت منة فضالي التي قررت عدم الاحتفال بعيد ميلادها بعد الهجوم الشديد عليها بعد المبالغات التي حدثت في عيد ميلادها العام الماضي حيث اقتصر احتفال منة بعيد ميلادها هذا العام على إقامة حفل صغير في منزلها مع والدتها وعدد محدود جدا من أصدقائها وقامت بتقطيع التورتة معهم في محاولة منها لمحو ذاكرة ما حدث لها بعد عيد ميلادها العام الماضي.
الفنانة الأولي كانت منة فضالي التي قررت عدم الاحتفال بعيد ميلادها بعد الهجوم الشديد عليها بعد المبالغات التي حدثت في عيد ميلادها العام الماضي حيث اقتصر احتفال منة بعيد ميلادها هذا العام على إقامة حفل صغير في منزلها مع والدتها وعدد محدود جدا من أصدقائها وقامت بتقطيع التورتة معهم في محاولة منها لمحو ذاكرة ما حدث لها بعد عيد ميلادها العام الماضي.
أما الفنانة الثانية والتي تعرضت لوابل من الهجوم أيضا العام الماضي بعد حفل عيد ميلادها فهي الفنانة دنيا عبد العزيز حيث هوجمت بشدة بسبب الرقص المبالغ فيه والذي تبادلته مع الفنانة فيفي عبده بخلاف وصلات الرقص المنفردة التي قدمتها.
دنيا أكدت أنها لن تقيم حفل عيد ميلاد لها هذا العام وأن 2011 لن يكون بها أي احتفالات وأنها ستحتفل أيضا مع أسرتها وعدد محدود من أصدقائها بهذه المناسبة.
فهل عدم الاحتفال بأعياد الميلاد كافٍ لإخراج دنيا ومنة من دائرة إثارة الجدل أم أن الفترة القادمة ستشهد المزيد من تصرفاتهما خاصة أن آخر صور انتشرت لمنة كانت بملابس الإحرام في محاولة منها لطمس صورتها العام الماضي إلا أن هذا التصرف أيضا وضعها في دائرة الجدل مرة أخري خاصة انها لم تؤد مناسك الحج ولا حتى العمرة هذا العام مما يشير إلي ان منة ستظل تبحث عن أي طريقة تعيدها للأضواء سواء بملابس الرقص أو حتى بملابس الإحرام.