حيث أشاد الضيوف بالمحتوي الذي يقدمه "الجراح السابق" باسم يوسف من سخرية بالتيار الإسلامي ورموزه معتمدا في غالبية المواد التي يقدمها على اسلوب الاجتزاء و "منتجة" المحتوى حتى يظهر بشكل مسئ.
وقد أعجب الصهاينة بباسم يوسف الذي وصفوه بـ "العلماني المحبط" ، غير أنهم بالطبع لم ينسوا عادتهم في الكذب والتدليس وقالوا أنه قد تم اعتقاله وفقا لما ينص عليه الدستور الجديد الذي يجرم الإساءة للرموز الدينية.