فيديو البلطجي نخنوخ في برنامج صبايا الخير مع ريهام سعيد
في قناة النهار 28-8-2012
أستضاف الاعلامية ريهام سعيد امس الثلاثاء 28 اغسطس
في قناة النهار 28-8-2012
أستضاف الاعلامية ريهام سعيد امس الثلاثاء 28 اغسطس
برنامج صبايا الخير على قناة النهار مع البلطجي القبطي نخنوخ
الذى تم وصفه بانه اشهر بلطجية مصر فى حلقة مثيرة جدا
الذى تم وصفه بانه اشهر بلطجية مصر فى حلقة مثيرة جدا
التى ساعدتها على اجراء هذا اللقاء
كان اول سؤال لريهام سعيد انت مين؟
رد نخنوخ انا رجل اعمال مصرى
وفى رد على شهرته قال ان هذا حب من الناس وقال ان الاسود هواية من زمن بعيد
واضاف ان غنى فلا احتاج الى اى اعمال بلطجة
وعن زيارته الى لبنان قال انها كانت رحلة سياحية
وقال ان محمد البلتاجى القيادى الاخوانى وراء القبض عليه وعرضت الحلقة تسجيل للبلتاجى يذكر اسم نخنوخ فى برنامج الاسئلة السابغة مع خالد صلاح
ما لم يذكره الاعلام المصري عن صبري نخنوخ((مسيحي الديانة))....
انه كان على علاقه وثيقه بحبيب العادلى وافراد النظام السابق لتزوير
الانتخابات ومنع الناخبين من الدخول للمقرات الانتخابيه بالبلطجه
وانه المورد الرئيسي فى مصر للبودي جارد للمشاهير والفنانين..
والاخطر والاهم انه اسمه ارتبط بتفجيرات كنيسه القديسيين بالاسكندرية
طبعا اذا كان مسلم وبذقن خفيفه لكان تم وصم السلفيين جميعاً
بأبشع الاوصاف
لقد وعدنا علاء الاسوانى بتلقين نجيب ساويرس درساً
قاسياً..لكننى لم اتوقع أن يكون بهذه القسوة
كان اول سؤال لريهام سعيد انت مين؟
رد نخنوخ انا رجل اعمال مصرى
وفى رد على شهرته قال ان هذا حب من الناس وقال ان الاسود هواية من زمن بعيد
واضاف ان غنى فلا احتاج الى اى اعمال بلطجة
وعن زيارته الى لبنان قال انها كانت رحلة سياحية
وقال ان محمد البلتاجى القيادى الاخوانى وراء القبض عليه وعرضت الحلقة تسجيل للبلتاجى يذكر اسم نخنوخ فى برنامج الاسئلة السابغة مع خالد صلاح
ما لم يذكره الاعلام المصري عن صبري نخنوخ((مسيحي الديانة))....
انه كان على علاقه وثيقه بحبيب العادلى وافراد النظام السابق لتزوير
الانتخابات ومنع الناخبين من الدخول للمقرات الانتخابيه بالبلطجه
وانه المورد الرئيسي فى مصر للبودي جارد للمشاهير والفنانين..
والاخطر والاهم انه اسمه ارتبط بتفجيرات كنيسه القديسيين بالاسكندرية
طبعا اذا كان مسلم وبذقن خفيفه لكان تم وصم السلفيين جميعاً
بأبشع الاوصاف
لقد وعدنا علاء الاسوانى بتلقين نجيب ساويرس درساً
قاسياً..لكننى لم اتوقع أن يكون بهذه القسوة