منذ وفاة الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات وكثير من الشارع العربي لدية هاجس بانه قتل مسموما وان من قتلة هم الاسرائليون ولكن باتت الحقيقة غير معلومة وتوفاه الله ومعه سره وبما اننا مؤمنون ومدركون بان لكل اجل كتاب فاغلق باب التكهنات امام قضاء الله وقدرة
ولكن عادت الاقاويل من جديد خاصتا بعض الاخبار المثيرة التي نشرها المعهد السويسري الذي عثر على آثار للبولونيوم في مقتنيات لعرفات
كما اكددت "رويترز" أن المعهد السويسري عثر على مستويات مرتفعة "بشكل مثير للدهشة" من عنصر البولونيوم-210 في مقتنيات لعرفات وذكرت الوكالة ان الأعراض الاكلينيكية المذكورة في التقارير الطبية لعرفات لا تتناسب مع البولونيوم-210
وأنه لا يمكن الجزم بما إذا كان قد جرى تسميم الزعيم الفلسطيني الراحل ام لا.
وعليه فقدت اكددت حركة فتح بانها مستعدة تمام الاستعداد للتعاون للكشف عن تفاصيل وفاة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات
