دعوات ليوم غضب في الولايات المتحدة 17 سبتمبر 2011
ظهرت على مواقع تويتر والفيس بوك دعوات الشباب الامريكى للإعتصام في وال ستريت المالي في منهاتن في يوم الغضب الأمريكي 17 سبتمبر .
ولقد بدءت اولي شرارات التظاهر الان ..ملخص اسباب و اهداف يوم الغضب في الولايات المتحدة حسب الموقع الرسمي ليوم الغضب
* المطالبة بانتخابات حرة و نزيهة * مشاكل و تجاوزات الحكومة التي تؤدي الى اهدار الثروات و القضاء على ارواح المواطنين الامريكيــين * هناك نفوذ خاص يفسد أحزابنا السياسية و الانتخابات والمؤسسات الحكومية * عمليات شراء للدولار السهل و الصعب . * وجود شخصيات خائنة للوطن تعمل لمصالحها الخاصة و هي شخصيات لا تملك الكفاءة ، قامت هذه الشخصيات باغتصاب قوتنا العسكرية والمواطنين ، و هذا نتج عنه تهديدات لــ حريتنا و لأمننا الوطني
* وقد صممت المؤسسات الحكومية لحماية مبادئ جمهوريتنا الديمقراطية وخدمة إرادة المواطنين
* سابقا لم نكن بحاجة الى اي احد و قد كان عندنا ما يكفي و كانت الحكومة تعمل للمصلحة الذاتية و الارادة الشعبية التي طلبها المواطنين عبر الانتخابات الحرة و النزيهة . و كانت لا تنبع من طغيان المصالح الخاصة ، أو المحسوبية ، أو نظام أو الإيديولوجية التي تتعارض مع أهداف الحياة.
* اليوم الجمعيات الشعبية و الشركات ، حتى تلك التي يملكها المساهمين الأجانب ، تستخدم المال لتكون بمثابة أصوات الملايين ، في حين يتم إسكات المواطنين والناخبين الشرعيــين
* نحن نطالب بأن تتم استعادة نزاهة الانتخابات لدينا.
رابط الخبر : http://2mix4.blogspot.com/2011/08/17-2011.html
ظهرت على مواقع تويتر والفيس بوك دعوات الشباب الامريكى للإعتصام في وال ستريت المالي في منهاتن في يوم الغضب الأمريكي 17 سبتمبر .
ولقد بدءت اولي شرارات التظاهر الان ..ملخص اسباب و اهداف يوم الغضب في الولايات المتحدة حسب الموقع الرسمي ليوم الغضب
* المطالبة بانتخابات حرة و نزيهة * مشاكل و تجاوزات الحكومة التي تؤدي الى اهدار الثروات و القضاء على ارواح المواطنين الامريكيــين * هناك نفوذ خاص يفسد أحزابنا السياسية و الانتخابات والمؤسسات الحكومية * عمليات شراء للدولار السهل و الصعب . * وجود شخصيات خائنة للوطن تعمل لمصالحها الخاصة و هي شخصيات لا تملك الكفاءة ، قامت هذه الشخصيات باغتصاب قوتنا العسكرية والمواطنين ، و هذا نتج عنه تهديدات لــ حريتنا و لأمننا الوطني
* وقد صممت المؤسسات الحكومية لحماية مبادئ جمهوريتنا الديمقراطية وخدمة إرادة المواطنين
* سابقا لم نكن بحاجة الى اي احد و قد كان عندنا ما يكفي و كانت الحكومة تعمل للمصلحة الذاتية و الارادة الشعبية التي طلبها المواطنين عبر الانتخابات الحرة و النزيهة . و كانت لا تنبع من طغيان المصالح الخاصة ، أو المحسوبية ، أو نظام أو الإيديولوجية التي تتعارض مع أهداف الحياة.
* اليوم الجمعيات الشعبية و الشركات ، حتى تلك التي يملكها المساهمين الأجانب ، تستخدم المال لتكون بمثابة أصوات الملايين ، في حين يتم إسكات المواطنين والناخبين الشرعيــين
* نحن نطالب بأن تتم استعادة نزاهة الانتخابات لدينا.
رابط الخبر : http://2mix4.blogspot.com/2011/08/17-2011.html