الممثل أسامة عباس الحب الأول في حياة سوزان مبارك وحسني كان بيغير منه وظلمه خلال عمله في التليفزيون.. هذا الخبر انتشر في الفترة الأخيرة بشكل كبير ليكشف جانب جديد من حياة سوزان مبارك، وأن أسامة عباس تقدم في شبابه لخطبتها..
ولكن أسامة عباس خرج ليوضح حقيقة العلاقة بينه وبين سوزان قائلا: أرفض التجريح والتشويه سواء بالنسبة لي أو بالنسبة لـسوزان ، والحقيقة في أساسها هي علاقة جيرة وصداقة كانت تربطني بشقيقها منير ثابت في أيام الطفولة التي جمعتنا في حي واحد هو حي مصر الجديدة وفي شارع واحد هو شارع غرناطة الذي مازلت أقيم به حتى الآن رغم أنهما غادرا الشارع منذ أكثر من خمسين سنة، وتعرفت علي منير شقيقها وكان ذلك عام 1945وكان عمري وقتها عشر سنوات وكان منير يصغرني بعامين فبحكم الجيرة كانت الوجوه تتلاقي يوميا سواء مع منير أو سوزان التي كانت تكبرنا بعدة أعوام، فالسيدات أو الفتيات في تلك الفترة كان عيبا أن يعرف أحد عمرهن لكني كنت أعرف من منير أنها أكبر منه، ثم تحولت اللقاءات العابرة إلي تعارف بيني وبين منير ثم لقاءات شبه منتظمة في شكل محاورات طفولية أو ألعاب شعبية كالتي اعتدنا عليها في شوارعنا وحدائقنا أيام العطلات خاصة لكرة الشراب، فالعلاقات بين الجيران كانت أقوي هناك
وفي هذه الفترة، والكل يعرف بعضه والكل يخاف علي بعضه ورغم ذلك كانت المعرفة الأسرية سطحية ولا تزيد علي تبادل السلامات والتحيات عند اللقاءات العابرة التي تتم بالصدفة، أما عن سوزان بالتحديد فأنا لم يأتي في ذهني فكرة الارتباط بها أو إقامة علاقة عاطفية معها لأنها كانت أكبر مني، بجانب أنها شقيقة صديقي، فهي مثل شقيقتي، كما أن عدد اللقاءات التي تمت بيننا قليلة للغاية لم تسمح بنسج أية عاطفة ولا حتى في الخيال كما أنها لم تكن فتاة أحلامي في يوم من الأيام، ولم نتقابل منذ أن غادرت شارع غرناطة، فهذه العلاقة ليس لها أساس من الصحة، كما أن أحفادي هم الذين أخبروني بهذا الخبر الذي انتشر في الفترة الأخيرة وكان رد فعلي الضحك والسخرية.
حقيقة العلاقة بين سوزان مبارك والممثل أسامة عباسوفي هذه الفترة، والكل يعرف بعضه والكل يخاف علي بعضه ورغم ذلك كانت المعرفة الأسرية سطحية ولا تزيد علي تبادل السلامات والتحيات عند اللقاءات العابرة التي تتم بالصدفة، أما عن سوزان بالتحديد فأنا لم يأتي في ذهني فكرة الارتباط بها أو إقامة علاقة عاطفية معها لأنها كانت أكبر مني، بجانب أنها شقيقة صديقي، فهي مثل شقيقتي، كما أن عدد اللقاءات التي تمت بيننا قليلة للغاية لم تسمح بنسج أية عاطفة ولا حتى في الخيال كما أنها لم تكن فتاة أحلامي في يوم من الأيام، ولم نتقابل منذ أن غادرت شارع غرناطة، فهذه العلاقة ليس لها أساس من الصحة، كما أن أحفادي هم الذين أخبروني بهذا الخبر الذي انتشر في الفترة الأخيرة وكان رد فعلي الضحك والسخرية.
يا صاحب مدونة كرومبو إيجيبت يا حرمي بطل سرقة من مدونة ميجا ميكس
